الصفحه ٣٢٤ :
فقد روى البخاري
ومسلم عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : لا تشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة
الصفحه ٣٣٠ : بمنزلة هارون
من موسى ، إلا أنّه لا نبوّة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطينّ الراية رجلاً يحبّ الله
الصفحه ٣٣٧ : اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ )
(١) من سورة البقرة وأيضاً عند تفسير آية ( وَالْمُحْصَنَاتُ
مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا
الصفحه ٣٤٢ :
أَنْعَمَ الله عَلَيْهِم
مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ
الصفحه ٣٨١ : عمّار ، عن أبيه قال : أخذ المشركون عمّار بن ياسر ، فلم يتركوه حتّى سبّ النبيّ وذكر آلهتهم بخير ، ثمّ
الصفحه ٣٩٥ : ... ، وإنّه جرّب فلم يحمله إلا أربعون رجلاً (٢).
وأمّا بالنسبة للقدرة
الخارقة على استنباط الأحكام وفهم
الصفحه ٤٠٨ : الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ الله إِلَّا مَن رَّحِمَ وَحَالَ
بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ
الصفحه ٤٢٩ : يؤمرون أنْ يضع الرجل يده اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة. قال أبو حازم : لا أعلمه ، إلا ينمي ذلك إلى
الصفحه ٤٤٣ : إلا أنْ يتمّ نوره ولو كره المبغضون والحاقدون ، فلقد امتلأت كتب الحديث عند العامّة بالروايات الصحيحة
الصفحه ٤٥٢ : فضيلة هذا اليوم ، حتّى صار ذلك العيد نسياً منسيّاً ، إلا ما كان من الشيعة الذين حافظوا على الاحتفاء به
الصفحه ٤٦٥ :
المتعة
إلا لأنّ الله تعالى شرّعها ، وأقرّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بفعلها.
فالمتعة هي
الصفحه ١٦٢ :
السودان بالدرق والحراب ، فإمّا سألت النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وإمّا قال : أتشتهين تنظرين. فقلت : نعم
الصفحه ٢٩٦ : السماء ، ولا يصعد إلى السماء من الدعاء شيء حتّى يصلّي على النبيّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإذا
الصفحه ١٩٤ : مسكراً ، عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : ذكر للنبيّ صلىاللهعليهوسلم امرأة من العرب ، فأمر أبا أسيد
الصفحه ١٩٩ :
وأخرج أحمد والطبراني
وابن مردويه عن ابن عبّاس قال : جاء رجل إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال