الصفحه ١٥٠ : العمّال ، عن عمر بن الخطاب قال : « لمّا مرض النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : ادعوا لي بصحيفة ودواة أكتب لكم
الصفحه ١٦٥ : يدخل عثمان فيصلح النبيّ حاله ووضعيته حياءً من عثمان (١).
وفي رواية قال النبي لعائشة : « اجمعي عليك
الصفحه ٢٠٢ : الشارع المقدّس استهان بذلك الفعل ، وذلك من خلال سهولة الحل ، فمن فعل مثل ذلك ما عليه إلا أنْ يتوضأ ويصلّى
الصفحه ٢١٩ :
يقبل
ويباشر وهو صائم (١).
١٣ ـ وروى أبو داود
وغيره عن عروة ، عن عائشة : أنّ النبيّ
الصفحه ٢٧٨ :
كتاباً
لا تضلّوا بعده ». فقال عمر : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم
الصفحه ٣٠٣ : بحقّ النبيّ الأميّ الذي وعدتنا أنْ تخرجه لنا في آخر الزمان إلا نصرتنا عليهم ، فكانوا إذا التقوا دعوا
الصفحه ٤٣٦ : ، وأما الثانية فسنّة لو تركها لم يضرّه (١).
قال الترمذي : وَرَأيُ
قومٌ من أصحابِ النبيّ
الصفحه ٤٧٢ : الأوطار : رواه الجماعة ـ يعني الخمسة ـ إلا البخاري (٢).
وروى المتّقي الهندي
في كنز العمال ، عن عليّ بن
الصفحه ١٣٦ : إنّ النبيّ
الأكرم محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يأمر المسلمين بأنْ لا يناموا على جنابة ، وأنّ
الصفحه ١٤٦ : منها صناعة نقائص لشخص النبيّ الأكرم محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وصناعة فضائل لأشخاص معنيين ومقصودين
الصفحه ١٦٣ :
في
المسجد ، فزجرهم عمر ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : دعهم ، أمناً بني أرفدة. يعني من الأمن
الصفحه ١٦٨ : ءل ، لمن كان ذلك التهديد في الآيات ؟ فهل وبحسب الواقع العقليّ والشرعيّ كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٤ : ، يعني أنّه ما من نبيّ تمنّى مفارقة ما يعانيه من نفاق قومه وعقوقهم والانتقال عنها إلى دار الإقامة إلا
الصفحه ٢٠٤ :
لم
يفعل شيئاً ، وليس لأحد أنْ يعترض عليه ، وليس من حقّ النبيّ أو الخليفة أنْ يعاقب عليه.
ومن
الصفحه ٢٣٢ : .
وروى البخاري ومسلم
عن عائشة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : إنّما الرضاعة من المجاعة (١). أي أنّ