الصفحه ١٥١ :
النَّبيُّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم به.
فقيل : أراد أن ينصَّ
على الخلافة في إنسان معيَّن ، لئلّا
الصفحه ١٥٥ : : لم
يتوهم عمر الغلط فيما كان النبي صلىاللهعليهوسلم يريد كتابته ، بل امتناعه محمول على أنّه لمّا رأى
الصفحه ١٩٦ : التي ذكرنا تصف نبيّ الله بأنّه كان يحبّ النساء ويتقصدهنّ ، وربّما يخلو بهنّ وغير ذلك ، وكلّها مذكورة
الصفحه ٢٠٨ : (١).
وروى في مجمع الزوائد
وصحّحه عن عمر بن الخطاب قال : رأيت النبيّ صلىاللهعليهوسلم في المنام لا ينظر
الصفحه ٢١٥ : قال : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم رأى أمرأة فدخل على زينب فقضى حاجته وخرج وقال : إنّ المرأة إذا
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوسلم أنْ يباشرها ، أمرها أن تتزر في فور
حيضتها ، ثمّ يباشرها. قالت : وأيّكم يملك إربه ، كما كان النبيّ
الصفحه ٢٢٨ : من ذلك شيئاً. فقال لها النبيّ صلىاللهعليهوسلم : أرضعيه تحرمي عليه ، ويذهب الذي في نفس أبي حذيفة
الصفحه ٢٤٠ : شعب الإيمان عن عائشة قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ستّة لعنتهم وكلّ نبيّ مجاب ، الزائد في
الصفحه ٢٧٧ : عند نبي تنازع ، فقالوا : هجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم. قال : دعوني ، فالذي أنا فيه خير ممّا
الصفحه ٢٨٦ : منكب النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال له الملك : أتحبّه ؟ فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : نعم ، قال
الصفحه ٢٩٩ : ، ثمّ صلّ ركعتين ، ثمّ قل : اللهمّ إنّي أسألك وأتوجّه إليك بنبيّك محمّد صلىاللهعليهوسلم نبي الرحمة
الصفحه ٣٠٢ : عيني ، فرأيت النبيّ صلىاللهعليهوسلم في النوم فقال : يا عتبي الحق الأعرابي ، فبشّره أنّ الله قد غفر
الصفحه ٣١٦ :
وروي القرطبي في
الجامع عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّه أتى على شاب في الليل يقرأ :
( فَإِذَا
الصفحه ٣٨٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم هو اثنا عشر إماماً ، كلّهم من آل بيت
النبيّ محمّد ، وهم الأوصياء بعد رسول الله
الصفحه ٣٨٥ :
روى البخاري في صحيحه
، في كتاب الأحكام ، باب الاستخلاف ، عن جابر بن سمرة قال :سمعت النبيّ