الصفحه ٢٣٤ : ( قطع ).
(٤)
في البحار : ـ « لي ».
(٥)
في « ب ، ف ، ه ، بس ، بف » والوافي : ـ « إلى ».
(٦)
في
الصفحه ١٩٩ : ،
وفيه من قوله : « فقال : بينا أنا ذات يوم » إلى قوله : « فناظرته في مسائل عندي »
؛ البحار ، ج ٥٠ ، ص ٦٨
الصفحه ٦٥٧ :
جَمِيعَ مَا مَعِي
مِمَّا (١) لَمْ أُحِطْ بِهِ عِلْماً ، فَسَلَّمْتُهُ (٢) إِلَى الرَّسُولِ
الصفحه ١٠٣ :
كَانَ كَوْنٌ
فَإِلى مَنْ؟ فَأَشَارَ (١) بِيَدِهِ إِلى أَبِي جَعْفَرٍ عليهالسلام وهُوَ قَائِمٌ
الصفحه ٣١٧ : يَسْأَلُنِي ، ويَشْكُو إِلَيَّ ».
فَقُلْتُ : يَا (٥) سَيِّدِي ،
أُحِبُّ (٦) أَنْ أَسْمَعَ كَلَامَهُ
الصفحه ٢٢٩ : حَمْلاً
، فَدَعَاهُ إِلَى الْبَيْعَةِ ، فَقَالَ لَهُ : يَا ابْنَ أَخِي ، إِنِّي شَيْخٌ
كَبِيرٌ ضَعِيفٌ
الصفحه ٣٠٦ : كُلَّهُ ، فَلْيَقُلِ (١) : الْقَوْلُ
مِنِّي فِي جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ قَوْلُ آلِ مُحَمَّدٍ فِيمَا أَسَرُّوا
الصفحه ٦٥٤ : (١) أَيْدِي الْوُكَلَاءِ ، وأَرَادُوا الْفَحْصَ ، فَجَاءَ
الْحَسَنُ بْنُ النَّضْرِ إِلى أَبِي الصِّدَامِ
الصفحه ٢٩٤ : إِلى خَيْرٍ ، وَجِئْتِ بِخَيْرٍ ،
أَبْشِرِي بِغُلَامٍ حَلِيمٍ عَلِيمٍ (٥) ، وتَجِدُ خِفَّةً فِي
الصفحه ٤٩٤ :
الْعَهْدُ (١) ، ولَمْ يَخْلَقْ
(٢) مِنْكَ الذِّكْرُ ، وإِلَى اللهِ يَا رَسُولَ اللهِ الْمُشْتَكى
الصفحه ٦٥٥ : إِلَيَّ ثَوْبَيْنِ ، وقِيلَ لِي (١٥) : خُذْهُمَا (١٦) ؛ فَسَتَحْتَاجُ (١٧) إِلَيْهِمَا ،
فَأَخَذْتُهُمَا
الصفحه ٣٧٥ :
عَنْ أَبِي
جَعْفَرٍ عليهالسلام ، قَالَ : « أَوْحَى اللهُ إِلى نَبِيِّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨١ : مُحَمَّدٍ
، عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْهَمَذَانِيِّ (٤) :
يَرْفَعُهُ إِلى
أَبِي عَبْدِ اللهِ عليهالسلام فِي
الصفحه ٤٥٢ : سَبِيلِهِ
، ونَصَحَ لِأُمَّتِهِ ، وَدَعَاهُمْ إِلَى النَّجَاةِ ، وحَثَّهُمْ عَلَى
الذِّكْرِ ، ودَلَّهُمْ
الصفحه ٥٠٨ : قوبلت والوافي وكامل الزيارات والبحار. وفي المطبوع : « ما
يكفيها ».
(٤)
في « ب ، ج ، ض ، ف ، بح ، بس