الصفحه ٢١٤ : (وَأَثْقالاً مَعَ
أَثْقالِهِمْ)(١٢) يعنى : أوزارا مع أوزارهم.
والوجه السّابع
؛ الثّقل بعينه ؛ قوله تعالى فى
الصفحه ٢١٧ :
مع المؤمنين (١)(إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ)(٢) : الإيمان ؛ وقوله تعالى فى سورة البقرة
الصفحه ٢٦١ : الْحِكْمَةَ)(٦) يعنى : النّبوّة مع الكتاب ، وقال لداود ، فى سورة
البقرة : (وَآتاهُ اللهُ
الْمُلْكَ
الصفحه ٣٠٣ : آمَنُوا مَعَهُ)(١٠) يعنى : لا يعذّبهم ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل عمران : (وَلا تُخْزِنا) يقول : لا تعذّبنا
الصفحه ٣٣٥ : سبحانه فى
سورة «بنى إسرائيل» (١٣) ، وقال فى سورة القصص : (وَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ)(١٤) يقول
الصفحه ٣٤٥ :
والوجه الثامن
؛ الذّكر يعنى : الخبر ؛ قوله تعالى فى سورة الأنبياء : (هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ
الصفحه ٣٨٥ : ؛ قوله تعالى فى سورة البقرة : (وَارْكَعُوا مَعَ
الرَّاكِعِينَ)(١) أى : صلّوا مع المصلّين ؛ ونظائره كثير
الصفحه ٤٥٥ : )(١٠) أى : جعلا إبليس شركا مع الله سبحانه (١١) ؛ وكقول إبليس فى سورة إبراهيم : (إِنِّي كَفَرْتُ بِما
الصفحه ٥ : الصّفات العلى مع (١٠) العلم ، والقدرة ، والسّمع ، والبصر ، والإرادة ،
والكلام
الصفحه ٨ : الأرواح دون الأجساد ،
وبعضهم يقول : تبعث الأجساد مع الأرواح» ، وراجع : (تفسير الطبرى ١٥ : ٤٩
الصفحه ٢٥ : الخليل عند خليله».
(٣) الآية ٩١. أى «ما لله من ولد ، ولا كان معه فى
القديم ، ولا حين ابتدع الأشيا
الصفحه ٤٣ : : بالدّخول ((٢) «عليه» (٣)) والحديث [مع أزواجه] أذى به.
والوجه التّاسع
؛ الأذى يعنى : المنّ ؛ قوله عزوجل فى
الصفحه ٤٩ : سابِقُ النَّهارِ)(٧) ؛ أى تجتمع مع القمر.
والوجه الرابع
، الإدراك : الرّؤية ؛ قوله تعالى فى سورة
الصفحه ٥٧ : .
(٤) قوله «سعد بن أبى وقاص. عبد الرحمن بن أبى أبكر»
وارد بهامش «ل» مع الإشارة إلى مكانها فى السطر بسهم
الصفحه ٦١ : (المعارف لابن قتيبة ١١٤) «شهد يوم بدر مع المشركين
ثم أسلم وحسن إسلامه ، ومات فجأة سنة ثلاث وخمسين بجبل بقرب