الصفحه ٤٢٦ :
تفسير السّلم على ثلاثة أوجه
السّلم :
الصّلح* الإخلاص* شرائع الدّين*
فوجه منها ؛
السّلم
الصفحه ٣٢ : (تفسير الطبرى ٢٩ :
٩١ ـ ٩٢) «إنّ أجل الله الذى قد كتبه على خلقه فى أمّ الكتاب إذ جاء عنده لا يؤخّر
عن
الصفحه ١٣٩ : : (أُولئِكَ هُمُ
الْكافِرُونَ حَقًّا)(٩) ، (فَلَمْ يَكُ
يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ)(١٠) ببعض الرّسل والكتب (١١
الصفحه ١٧٦ : ».
(٦) (تنوير المقباس : ٢٩٨) «أى لا تكذبه التوراة
والإنجيل والزبور ، وسائر الكتب من قبله ، ولا يكون من بعده كتاب
الصفحه ٧ :
تفسير «الأمر» (١) على ستّة عشر وجها
الدّين* القول*
العذاب* عيسى* القتل ببدر* فتح مكّة* [قتل
الصفحه ٣٥٧ : دينه : الإسلام ، نظيرها فى سورة «حم عسق» :
قوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً
الصفحه ٤١٥ :
والوجه السّادس
؛ السّبيل يعنى : الدّين ؛ قوله تعالى فى سورة النّساء : (وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ٤٤ : غير دين المؤمنين ؛ وقوله تعالى فى سورة آل
عمران : (فَيَتَّبِعُونَ ما
تَشابَهَ مِنْهُ)(١١) ، أى يختارون
الصفحه ١٢٨ : : أخلصت (٤) دينى لله ؛ وكقوله تعالى : (وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ)؟ يعنى : أأخلصتم بالتّوحيد؟ (فَإِنْ
الصفحه ١٣٤ : مَتاعَنا عِنْدَهُ)(٨) ، أى نحبس (٩) ؛ وقال تعالى فيها : (ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ)(١٠
الصفحه ١٥٨ : : أولو بقية من دين» وفى (تفسير القرطبى ٩ : ١١٣) «أى أصحاب
طاعة ودين وعقل».
الصفحه ١٧٢ : يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ
لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ
الصفحه ٤٢١ : .
(٣) وهو قول الحسن والسّدّى ، فالمعنى : دين الله ـ وهو
الإسلام ـ كما قال : (إن الدين عند الله الإسلام
الصفحه ٤٦٠ : أمّة وأهل دين» وفى (كليات أبى البقاء : ٢٢٠) «من كلّ أمّة شاعت دينا».
(١٤) الآية ٨٣.
(١٥) سقط من
الصفحه ١٣ : جمح. ومن السابقين فى الإسلام ، وممن يعذب فى دين الله. فاشتراه أبو
بكر الصديق ، وأعتقه. وهو أول من أذّن