الصفحه ٤٠١ : .
(٨) «روى من حديث أنس قال : سئل رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عن قوله
تعالى (وزيادة) ، قال : «للذين
الصفحه ٤٥٥ : ءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ)(٩) يعنى : الذين يعدلون به غيره.
والوجه الثانى
؛ الشّرك فى الطاعة من
الصفحه ١٠١ : (الكشاف للزمخشرى ١ : ١٣٢) «روى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسّر
الاستطاعة : بالزاد والراحلة. وكذا عن
الصفحه ١٩٧ : م.
(٥) فى م : «ويرجع إلى اليهود»
(٦) الآية رقم ٧.
(٧) الإثبات عن م. وجاء فيها «تأويله يعنى ..»
(٨) فى
الصفحه ٢٨٥ : وَرَسُولٌ مُبِينٌ)(١) يعنى : القرآن ؛ وكقوله تعالى فى سورة ق : (بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا
جاءَهُمْ
الصفحه ٤٠٢ : فى سورة آل عمران : (رَبَّنا لا تُزِغْ
قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا)(٣) ؛ وكقوله تعالى فى سورة
الصفحه ٣٤ : .
* * *
__________________
(١) الآية ٣٦.
(٢) الآية ٢. «عن قتادة ، أن أنس بن مالك حدّثهم : أن
أهل مكة سألوا رسول الله
الصفحه ٢٧٣ : : العهد ؛ قوله تعالى فى سورة آل عمران : (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ
الصفحه ١٦٤ : » (٢) ؛ وكقوله ـ عزّ وعلا ـ فى سورة آل عمران : (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا
بِإِذْنِ اللهِ)(٣) أى
الصفحه ٩٧ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم الخندق ، «فقاتلوه» (٢) فى ثلاثة أماكن ؛ قوله تعالى فى سورة الأحزاب
الصفحه ١٢١ : : سنين معدودة ؛ قوله تعالى فى سورة هود : (وَلَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ
إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ
الصفحه ٤٨ : : أنه وصل
لهم نعمة الدنيا بنعمة الآخرة ؛ بأن جعلهم أنبياء فى الدنيا وملوكا ، ونقلهم عنها
إلى الدرجات
الصفحه ٥٩ : البر ، قتله على بن أبى طالب صبرا عند رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالصفراء [يوم
بدر] (سيرة ابن هشام
الصفحه ٤٥٧ : .
والوجه الثانى
؛ شقاق يعنى : اختلاف (٧) ؛ قوله تعالى فى سورة النّساء : (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ
الصفحه ٤٥٨ :
شَاقُّوا
اللهَ) يعنى : عادوا الله (وَرَسُولَهُ)(١) ؛ نظيرها فى سورة الأنفال : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ