الصفحه ٣٣٠ : أصول الشرائع وفروعها ؛ لأنه
عبارة عن وضع إلهى سائق لذوى العقول باختيارهم المحمود إلى الخير بالذات
الصفحه ٢٨٩ : ء بالتحف
والهدايا».
(٧)
(٥ ـ ٥) سقط من ص ؛ والإثبات عن ل ، وفى م : «يكرمون. الأحبار : العلماء بالتحف
الصفحه ١٥٥ : : (وَالْبَيْتِ
الْمَعْمُورِ)(٩) ؛ وقوله تعالى : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٤٢ : وَرَسُولَهُ) إلى قوله : (وَالَّذِينَ
يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ)(٨) الآية.
والوجه السادس
؛ أذى
الصفحه ٥٤ : الرَّبَّانِيُّونَ
وَالْأَحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ)(١) يعنى : قولهم الشّرك
الصفحه ٦٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ] وتوفى أبو طالب
قبل أن يهاجر رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى المدينة بثلاث
سنين وأربعة أشهر
الصفحه ٢١٠ : ).
(٥) سقط من ص ، والإثبات عن ل. وفى م : «يعنى : شهادة أن
لا إله إلا الله محمد رسول الله».
(٦)
(٦ ـ ٦) سقط
الصفحه ٣٩٧ : ل. وفى م : «لا إله إلا الله
محمد رسول الله».
(٤) الآية ٦ ، ٧. وتسمى سورة فصلت.
(٥) فى م : «... لا إله
الصفحه ٣٤٧ : الرَّحْمنِ)(١٢) : عن توحيد الرحمن ـ الآية.
«(١٣) والوجه (١٤)» الثامن عشر ؛ / الذّكر يعنى به : الرّسول
الصفحه ٢٤٦ : تَفْعَلُوا) ، أى فإن لم تكونوا معترفين بتحريمه (فَأْذَنُوا
بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) ، ومن ذهب إلى هذا
الصفحه ١٤ : : (فَابْعَثُوا
أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ)(٢) يعنى : تمليخا (٣).
والوجه الخامس
؛ أحد يعنى
الصفحه ٢٥١ : يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا
يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٩ : : (قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ
آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ)(٤) وإسماعيل كان عمّ يعقوب
الصفحه ٤٥ : : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّبِعُوا)(٢) ؛ أى اعملوا.
والوجه السّادس
؛ الاتّباع : الصّلاة إلى قبلة ؛ قوله
الصفحه ٢٨٧ :
هُوَ الْحَقُ)(٢) وغيره من الآلهة باطل ؛ «وكقوله عزوجل فى سورة الأنعام» (٣)(ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللهِ