الصفحه ١١٠ : ـ الورقة
٢٥٢). «ونحوه قوله تعالى [فى سورة الطارق ، آية : ٤] (إِنْ
كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ
الصفحه ١٢٥ :
مثلها فى سورة الفجر : (يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ* ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً
الصفحه ١٣٧ : الطّلاق](٤) : (وَمَنْ يَتَعَدَّ
حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ)(٥) ؛ وكقوله تعالى فى سورة «البقرة
الصفحه ١٥٥ : عَنْ نَفْسِهِ)(١٢) يعنى : فى ملكها وحرمتها (١٣).
والوجه الثّالث
عشر ؛ البيوت بمعنى : الخانات ؛ قوله
الصفحه ١٥٦ : ».
(٤) الآية العاشرة.
(٥) فى ص «نفسه» والمثبت عن ل وم.
(٦) الآية رقم ٢٧٥.
(٧) فى ل وم : «البيع
الصفحه ١٨١ : ءِ
نَفْسِي)(١٢).
__________________
(١) ما بين الحاصرتين إضافة يقتضيها السياق.
(٢) سورة لقمان / ٢٧
الصفحه ١٩٩ : نَفْسٍ
واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها)(١٢) يعنى : ليستأنس بها
الصفحه ٢٠٦ : : النفس. الرابع : الجسم. الخامس : الأهل. السادس : الخلق. السابع : الدين.
الثامن : الثياب الملبوسات على
الصفحه ٢٣٨ : حجره ، فو الذى نفسى
بيده ، لو قال : إن شاء الله لجاهدوا كلهم فرسانا أجمعون ، فذلك قوله ولقد فتنا
سليمان
الصفحه ٢٥٩ : الدر المنثور)
وفى (الوسيط للواحدى ١ : ٣٥٢): «وقال عطاء : يعنى حلالا. وقال الواقدى : طيبة به
نفسه» وانظر
الصفحه ٢٧١ : ء» وفى (قاموس الألفاظ والأعلام القرآنية ـ مادة : ح. ص. ر) «يقال لمن
يعصم نفسه ولا يأتى النساء حصور» وأما
الصفحه ٢٨٤ : * التّوحيد* الصّدق* وجب* الحقّ بعينه (٨) * المال* أولى* الحظّ* الحاجة*
فوجه منها ؛
الحقّ يعنى : الله نفسه
الصفحه ٢٨٨ : » (٧) : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ)(٨) يعنى : يخوّفكم بعقابه (٩) ؛ وكقوله تعالى فى سورة المائدة : (وَاحْذَرُوا)(١٠) أى
الصفحه ٢٩٠ : ما
عَمِلُوا حاضِراً)(٩) ؛ وكقوله تعالى فى سورة آل عمران : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ
الصفحه ٣٠٠ : .
(٤) الآية ٣١.
(٥) الآية ١٠٥. وفى (كليات أبى البقاء : ١٧٥) «يعنى :
القرآن نفسه» وفى (الوسيط للواحدى ١ : ١٧٠