الصفحه ١٣ : : (الطبقات الكبرى لابن سعد ٣ : ٢٣٢ ـ ٢٣٩ ، ٧ : ٣٨٥ ـ ٣٨٧) ط. بيروت و
(أسد الغابة فى معرفة الصحابة ١ : ٢٠٦
الصفحه ١٤ : سعد ٣ : ٤٠ ـ ٤٧) و (أسد الغابة فى معرفة الصحابة ٢ :
٢٨١ ـ ٢٨٤).
(٦) سورة الكهف / ١١٠.
(٧) سورة
الصفحه ١٧ : ـ ح. ص. ى) وفى (تأويل مشكل القرآن لابن
قتيبة ٢٨٣) «لن تطيقوا معرفة حقائق ذلك اليوم والقيام فيه» وانظر : (تفسير
الصفحه ٢٦٠ : والعمل. وعن إبراهيم النخعى ؛ أنها معرفة معانى
الأشياء وفهمها».
(٨) الآية رقم ٤٨.
(٩)
(٨ ـ ٨) سقط من
الصفحه ٤٠٤ : القدم عن موضعها» ، وفى م : «فتزل كما تزيل» ، وفى (تفسير
القرطبى ١٠ : ١٧٢) «أى : عن الإيمان بعد المعرفة
الصفحه ٤٣٩ : البقرة : (إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ)(٨) أى : خسر نفسه (٩).
* * *
__________________
(١) فى
الصفحه ٥٧ :
الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ)(١٤) ؛ وكقوله تعالى فى سورة هل أتى (إِنَّا خَلَقْنَا
الصفحه ٧٠ : ابن أخى شعيب (٦). ويقال : هو شعيب نفسه (٧).
والوجه الحادى
عشر ؛ امرأة يعنى : أمّ شريك بنت جابر
الصفحه ١٩٤ : : «القبض من النفس» والإثبات عن ل.
(٣)
(* ـ *) من أول قوله : «والقبض إليه فى السماء» حتى قوله «وقال تعالى
الصفحه ٣٧٠ : (٩).
والوجه السابع
؛ الرّجوع : الإقبال على النّفس بالملامة ؛ قوله تعالى فى سورة الأنبياء : (فَرَجَعُوا إِلى
الصفحه ٥٨ : نعالهم فى الإسلام .. وأول من حرّم الخمر على نفسه فى الجاهلية ،
وأول من قطع فى السرقة فى الجاهلية ، فقطع
الصفحه ٦٤ : أسرف على نفسه من أهل الإيمان
والشرك» وهو أولى الأقوال بالصواب عند الطبرى.
(٧) الآية ٥٣.
الصفحه ٨٩ : منها ؛
الأخ يعنى : من أبيه وأمّه ؛ فذلك قوله تعالى فى سورة المائدة : (فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ
الصفحه ٩١ : م.
(٦) الآية ٩. فى (غريب القرآن للسجستانى ٣٥) «أى : ظفر
من طهر نفسه بالعمل الصالح .. ويقال : أفلح من زكاه الله
الصفحه ١٠٦ : )(٨).
/ والوجه
الثّالث عشر ؛ الأرض : القدم ؛ قوله تعالى : (وَما تَدْرِي نَفْسٌ
بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ)(٩) يعنى