الصفحه ٢٠٢ : ، وليس المراد هو لزوم الفحص لترتيب آثار عدم
التذكية فانه على القولين لا يجب الفحص لترتيب تلك الآثار اما
الصفحه ٢٠٥ : يصح الاستدلال به على هذا القول.
وبالجملة : بما ان
المسئول عنه حكم الصلاة في الفراء فجوابه (ع) بحكاية
الصفحه ٢٠٨ : : المستفيضة
(٤) الواردة في ان من اقر بعين في يده لغيره فهي له ، وليس ذلك إلا لحجية قوله ،
لا من باب حجية
الصفحه ٢٠٩ : قول ذي اليد مطلقا فما عن بعض التشكيك فيه في غير محله.
* * *
تمت الرسالة
في اليوم السادس
والعشرين
الصفحه ٢١٣ : عمله صداق المرأة من قوله تعالى حكاية عن شعيب : (قَالَ إِنِّي أُرِيدُ
أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ
الصفحه ٢١٩ :
الثلث مع تعدد المدبر ، وفي ميراث الخنثى على قول ومن ليس له فرج على الأشهر ،
وفيما لو اشتبه الولد في كونه
الصفحه ٢٢٩ :
الكلام حول مقدار دلالة الأدلة
واما مقدار دلالة
الأدلة وبيان ما يستفاد منها.
فملخص القول فيه
الصفحه ٢٣٠ : ، فيكون الجواب مختصا بمورد السؤال غير المعلوم ، كما في قوله ارواحنا فداه
، اما الخمس فقد ابيح لشيعتنا
الصفحه ٢٣١ : ذكره
من الاحتمال اخيرا.
فانه يرد عليه انه
احتماله ينافيه ظهور عموم قوله" كل مجهول ففيه القرعة
الصفحه ٢٣٢ : بالشبهات الموضوعية المقرونة بالعلم الإجمالي
: وذلك لظهور عنوان المشتبه في قوله" القرعة لكل امر مشتبه" ، في
الصفحه ٢٣٤ : قوله (ع) "
القرعة لكل مشتبه أو مجهول" ، هو مورد اشتباه الموضوع بين الشيئين أو الأشياء
فيقرع بينهما
الصفحه ٢٣٦ :
والقرعة واسطة في الثبوت كما في قوله (احد عبيدي حر).
وفي مثل الغنم
الموطوءة المشتبهة في قطيع الغنم ، وان
الصفحه ٢٣٩ : الأصحاب ، والروايات العامة ،
والخاصة ، ومقدار دلالتها ، ومورد جريانها ، فتنقيح القول في المقام يستدعي بيان
الصفحه ٢٤٣ : اجعلوا بهذه السهام فايكم اخرج خاتمي
فهو صادق ، حيث امر القوم بإجالة السهام والاخراج.
ويؤيده قول الطيار
الصفحه ٢٤٤ :
المعصوم ولعله من
قول يونس ، ومضافا إلى إعراض الأصحاب عنهما ـ انهما لمعارضتهما مع النصوص المتقدمة