الصفحه ٢٠٧ :
فتحصل ان الأظهر
هو القول الأخير لإطلاق الأدلة.
ويمكن ان يستدل
للتعميم بنصوص سوق المسلمين من جهة
الصفحه ٢١٥ :
السلام (١) " ان الازلام عشرة" إلى قوله" وكانوا
يعمدون إلى الجزور فيجزونه اجزاء ثم يجتمعون عليه
الصفحه ٢١٧ : المضامين.
ومن الغريب ما
نسبه بعض المعاصرين (٣) إلى المقدس الأردبيلي (٤) من قوله في تفسير الآية وعلى هذا
الصفحه ٢٣٥ : القول في
المقام انه بعد ما لا شبهة في عدم جريان القرعة في الشبهة البدوية الحكمية مطلقا
ولم أر من احتمل
الصفحه ٢٤٢ : لاحظ قوله (ع) في
خبر محمد بن حكيم كل مجهول ففيه القرعة ، فلا يستفاد منها شيء منهما
إلا ان مقتضى جملة
الصفحه ٢٤٨ :
تعارض الاستصحاب وتكون حاكمة عليه.
وعلى القول الآخر
الذي اخترناه على فرض سقوط العام عن حجيته في العموم
الصفحه ٢٥٩ :
وعلى ذلك ، فتنقيح
القول في المقام إنما هو بالبحث أولا في بيان الضابط المذكور ثم في وجه التقديم
الصفحه ٢٦٦ : الأصول ج ٢
ص ٧٥١ ـ ٧٥٢ قوله : «فإن كان المخصص مثلا دليلا علميا كان واردا ...».
(٢) فوائد الأصول
الصفحه ٢٨٤ : معقول.
القول الثالث :
حجية الموافق منهما للواقع ، وقيل في توجيهها ، ان كلا من الخبرين وان كان في مقام
الصفحه ٢٩٠ : بالبينتين المتعارضتين في بعض موارد التداعي ، ولكن تنقيح القول في تلك
المسائل وبيان انه لا ينفى الثالث بهما
الصفحه ٣٠٨ : سندا ، مع انه لو كان لا
بدَّ من طرحه لعدم العمل.
والجواب عن ما
أفاده الشيخ ما سيأتي من عدم القول
الصفحه ٣٠٩ :
الظاهر ولا اقل من المحتمل اختصاصه بزمان الحضور فان قوله فردوه (ع) الينا نظير
قوله (ع) في المقبولة فارجه
الصفحه ٣٢٥ : اعدلهما الخ وهذا صريح في
ان ذلك بصدد بيان المرجح لتقديم حكم احد الحاكمين ويشهد به أيضاً قوله بعد ذلك
فقلت
الصفحه ٣٢٦ : ـ ومخالفة العامة ، مرتبة.
__________________
(١) وسائل الشيعة ج
٢٧ ص ١١٣ ح ٣٣٣٥٣ قوله : «عَنْ دَاوُدَ
الصفحه ٣٤٢ : جملة
من الأخبار كخبر عبيد بن زرارة عن الإمام الصادق (ع) ما سمعته منى يشبه قول الناس
فيه التقية ، الحديث