الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على ما
أولانا من رد الفروع إلى الأصول ، والتفقه في الدين
الصفحه ٤٧ :
ولذلك التجأ الشيخ
الأعظم (١) إلى إرجاع البحث عن حجية الخبر الواحد إلى البحث عن أحوال
السنة ، وقال
الصفحه ١١٤ :
في ميدان المعاني ، ويلحق بعضها ببعض.
وعليه ، فيشهد له
ـ مضافا إلى ما ذكره المحقق الخراساني ـ تقارب
الصفحه ١٢٨ :
القسم الأول :
الدلالة التصورية. وهي الانتقال إلى المعنى من سماع اللفظ ، وهذه الدلالة قهرية
بعد
الصفحه ١٥٥ : يعلم تقدم الاستعمال على
ذلك.
فان اصالة عدم
وصولها إلى حد الشهرة إلى حين الاستعمال لو سلم جريانها
الصفحه ١٩١ : الصحيحي الرجوع إلى قاعدة الاشتغال لرجوع شكه ، إلى الشك في الامتثال ، وأما
الأعمّي فهو يرجع إلى البرا
الصفحه ١٩٢ :
إذ على الأول يرجع
إلى البراءة على القولين.
وعلى الثاني يرجع
إلى الاشتغال كذلك.
وأجاب عنه
الصفحه ٢٠٤ : يعتبر في صحة النهي المولوي كون متعلقه مقدورا
كذلك يعتبر القدرة في متعلق النهي الإرشادي إذ الإرشاد إلى
الصفحه ٢٢٣ : الوضع إنما يكون مقتضيا
للانتقال إلى المعنى لا علة تامة له ولذا عند نصب القرينة لا ينتقل إليه ، فكما أن
الصفحه ٢٦٢ :
من القيد رجوعه إلى ثبوت المحمول للموضوع ، وعليه فيتحد مفاد هذه الجملة مع مفاد ـ
زيد سيكون ضاربا غدا
الصفحه ٣٣٢ :
المراد به أن الاسباب القربية للفعل بقدرة العبد والاسباب البعيدة كالآلات
والادوات والجوارح والاعضاء والقوى
الصفحه ٣٤٨ : يكون واجبا بالبداهة بل هو ممكن ، وبما أن كل ممكن يحتاج في وجوده إلى
العلة التامة فهو معلول لعلة وتلك
الصفحه ٣٤٩ :
محالة يحتاج إلى الموجد ليخرج به عن حد الاستواء ، وغير الأفعال الاختيارية من
الموجودات يحتاج إلى العلة
الصفحه ٣٥٢ : وجوده يحتاج إلى موجد وهو النفس ومرجح وهو الشوق
غالبا ، والاحتياج إلى المرجح انما يكون لاجل الخروج عن
الصفحه ٣٥٩ :
بأجمعها مخلوقة
له.
أضف إلى ذلك أن
غاية ما هناك دلالة الآيات على كون جميع الاشياء مخلوقة لله