الصفحه ٢١ : في غرض خاص.
وأما المبادئ فهي
قسمان :
قسم راجع إلى حدود
تلك القضايا بأطرافها ، وهي المبادئ
الصفحه ٣١ : للماء ونسبته إلى الميزاب مجازا للعلاقة
بينه وبين الماء.* فالمقصود بالعرض الذاتي هنا خروج هذا الفرد
الصفحه ٣٥ : ، مثلا الكلمة
المتحيثة بحيثية الإعراب والبناء عنوان انتزاعي من الفاعل والمفعول وغيرهما. ومرجع
ذلك إلى
الصفحه ٤٥ :
موضوعه الأدلة الأربعة بوصف دليليتها. واختار هذا القول ، المحقق القمي (١) ، ونسب إلى كثير من الأصحاب ، بل
الصفحه ٧٤ : الشخصية.
وأما الوضع العام
والموضوع له الخاص الذي مر انه ممكن ، فقد وقع الخلاف في وقوعه ، فذهب جماعة إلى
الصفحه ٧٦ :
زيد ، هو الصادر عنه الفعل ، بلا دلالة على معنى خاص ، وهذا القول منسوب إلى
المحقق الرضي
الصفحه ٨٦ : أريد به أنه
جزئي ذهني ، فيرد عليه ما تقدم ، من أنّ لحاظ كون المعنى آلة لغيره ، وحالة ، له ،
لا يوجب كون
الصفحه ٨٧ : المستعمل فيه ، كذلك ذاك
اللحاظ.
ويرد عليه ، أن
المدعى أن لحاظ الآلية اخذ جزء للموضوع له ، ودخيلا فيه
الصفحه ٨٩ : حين الاستعمال
، فكما أن المستعمل حين الاستعمال لا يرى إلّا المعنى ، ولا يلتفت إلى اللفظ ،
كذلك المعنى
الصفحه ٩١ : مغفولاً عنه.
يرد عليه : انه
غالبا يكون المقصود الأصلي لإلقاء الكلام إلى المخاطب ، إفادة المعاني الحرفية
الصفحه ٩٣ :
الوجود ينقسم إلى أربعة أقسام :
الأول : ما يكون
في نفسه ولنفسه وبنفسه وهو وجود الواجب.
الثاني : ما
الصفحه ٩٦ : عليه.
__________________
يبرز معناه. ففي
وجوده ليس مفتقرا إلى الطرفين ، ودلالته لا تتم الا بالطرفين
الصفحه ١٠٢ : تستعمل فيها دائما.
وأما بحسب الهيئة
فلأنها تستعمل في نسبة ثبوت المادة إلى المتكلم في كلا المقامين
الصفحه ١٠٨ : تبادر بالإشكال.
هذا في الصيغ
المشتركة.
وأما الصيغ
المختصة ، فالكلام فيها موكول إلى محل آخر.
الصفحه ١١٢ : إضافتها إلى المشير والمشار إليه.
وقد ظهر مما
ذكرناه في الحروف : خروجه عن الموضوع له.
* * *