الصفحه ٩ : زمن الغيبة ـ عجل الله فرج صاحبها ـ ولو اجمالاً.
علم الأصول في سطور
إن مباحث علم
الأصول هي أهم
الصفحه ١١ : (الرسالة)
وشرحه جمع من علماء الشافعية.
ولما كان كتابه هو
اول كتاب بهذه الشمولية في علم الأصول اذ الذين
الصفحه ١٨ :
ثبوت المبادئ الأحكامية لعلم الأصول وعدمه.
الأمر الثاني : في
لزوم الموضوع للعلم وعدمه.
الأمر الثالث
الصفحه ٢٢ :
اختصاص المبادى الاحكامية بعلم الأصول ، هو أن منه يستنتج الحكم الشرعي وواقع في
الطريق استنباطه.
أورد
الصفحه ٤٧ : إلا بما يفيد القطع من التواتر والقرينة
، ومن هنا يتضح دخولها في مسائل أصول الفقه الباحثة عن أحوال
الصفحه ٥٢ :
أبدا.
ثم انه (ره) سرّى
هذا الإشكال إلى جل المسائل الأصولية ، بدعوى أن المجهول في الإمارات غير
الصفحه ١٧٠ : ج ١ ص ٤ تتمة الحاشية ٢ من ص ٣.
(٢) زبدة الأصول ج ١
ص ٦ من الطبعة الأولى وفي الطبعة الجديدة ص ٣٢.
(٣) كفاية
الصفحه ٢٦٤ : .
ثم أورد على نفسه
: بان ذلك ينافي اتفاق الأصوليين على أن المشتق لا يصدق حقيقة على من لم يلتبس
بالمبدإ
الصفحه ٨ : ، واستقامة سيره ، وسرعة وصوله فيما حررّه وقرره في مباحث العلمين العظيمين
الكبيرين ، علم الفقه واصوله.
وقد
الصفحه ١٥ :
العلماء الذي كان
من أبرزهم الآخوند الخراساني الذي ألف كتاب كفاية الأصول بعد حاشيته على الفرائد
الصفحه ٣٧ :
__________________
(١) وهو المحقق
الأصولي ضياء الدين العراقي في كتابه مقالات الأصول ج ١ ص ٤٥.
الصفحه ٤١ : مسألة أخرى ، مثلا الغرض في علم الأصول : الاقتدار على الاستنباط ،
وبديهي أن القدرة المترتبة على مسألة
الصفحه ٤٦ : بما
هي أدلة ، ولا بما هي هي ـ فتدخل في المبادئ الأحكامية ، وبذلك يظهر خروج الأصول
العملية.
ولذلك عدل
الصفحه ٤٩ : الأصول ، عبارة عن
جامع مقولي واحد لموضوعات مسائله. وقد مر ما في ذلك مفصلا.
فعلى فرض لزوم البناء
على
الصفحه ٦٤ : إلا ما اختاره جملة من أساطين المحققين ، منهم صاحب تشريح الأصول (١) والأستاذ الأعظم (٢) ، وهو التعهد