الصفحه ٣٤٧ :
الممكنات إلى
العلة من الغرائب ، إذ الممكن مساوق للمفتقر.
مندفع : بأنا لا
ندّعي وجود الممكن
الصفحه ١٦٣ : عناية : ولأنّا لا نتوقف عند سماع
لفظ الصلاة بلا قرينة ، بل ينتقل ذهننا إلى تلك العبادة المخترعة من دون
الصفحه ٤٠٨ :
لانه لا يخرج عن
امكانه بالوجود ، ففى كل آن من الآنات بما أنه ممكن والافتقار من لوازم ذاته محتاج
الصفحه ١٨٥ :
البدن إلى زيد. ولان لازمه عدم صحة استناد الموت إلى زيد فان النفس تكون باقية بعد
تفاوتها من البدن ويكون
الصفحه ٤٣١ : الظاهر ذلك الشيء ثم بعد ما وجد المانع ظهر منه خلاف ما كان يظهر من
المقتضي ، وإلى هذا يشير جملة من الاخبار
الصفحه ٤٥٩ : ظهوره عرفا في الطلب الحتمي لا يفيد ذلك فإنه كظهور مطلق الطلب فيه من باب
انصراف المطلق إلى الفرد الكامل
الصفحه ٤٨٣ : لا يلزم
اخذ وجود الكعبة مفروض الوجود ، بالنسبة إلى الاستقبال الواجب في الصلاة.
والمقام من هذا
الصفحه ٦١ : ، فلأنه
من الممكن أن يكون الواضع جماعة يضعون كل لفظ خاص عند الاحتياج إلى إبراز المعاني
المخصوصة في مدَّة
الصفحه ٧٥ : : في تحقيق
المعاني الحرفية ، ومفاهيم الأدوات ، وبيان المراد من عدم استقلالها. وليعلم انه
يترتب على
الصفحه ٨٢ :
للحصص مقيدة
باللحاظ الآلي ، أو الاستقلالي ، حتى يرد عليه المحاذير الثلاثة المذكورة في
الكفاية
الصفحه ١٢٢ : في وجوده
وحضوره في الذهن إلى الواسطة ، فلا يلزم محذور تركب القضية من جزءين. ومقامنا من
هذا القبيل
الصفحه ٢٩١ :
صرح به أئمة الأدبيات ، من أن المتضمن للمعنى الحرفي مبنى ، ليس مرادهم ذلك ، بل
يكون نظرهم إلى أسما
الصفحه ٣٩٨ : وفاعل الحسن للمدح ، مع اطباقهم على أن الذم
والمدح انما يتوجهان إلى المختار دون المضطر ، فكون جملة من
الصفحه ٤٩٢ : تعريفه للعبادة إلى ان
قال : «وهذا التعريف كغيره من التعاريف إنّما هو للماهيّات المخترعة من العبادات
الصفحه ٤٧ :
ولذلك التجأ الشيخ
الأعظم (١) إلى إرجاع البحث عن حجية الخبر الواحد إلى البحث عن أحوال
السنة ، وقال