الصفحه ١٢٦ :
الإمام لموقفه من
بيعة أبي بكر الذي هو من ألصق الناس بطلحة وهو الذي أغرى الزبير بالتمرّد على
حكومة
الصفحه ١٢٧ : هؤلاء
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ١٠ : ٨٤.
الصفحه ١٢٩ :
أبي بكر فانطلقوا
إليها ، ومدّ أخوها محمّد بيده في هودجها فجفلت منه ، وصاحت به :
من أنت؟
أبغض
الصفحه ١٣١ : لعثمان ، والله! ما كان رأي عثمان فيه
ولا في أبيه بحسن ».
واجتاز على جماعة
آخرين صرعى فنعى عليهم مصيرهم
الصفحه ١٣٣ : تعترف عائشة
بإمامة عثمان ، وحصرتها بعمر ، فردّ عليها ابن عبّاس :
نعم هذا أمير
المؤمنين عليّ بن أبي
الصفحه ١٤١ :
ولم يسترح الإمام
وقتا قصيرا من حرب الجمل حتى رأى خطرا رهيبا محدقا بالدولة من ابن أبي سفيان الذي
لم
الصفحه ١٤٣ : ،
__________________
(١) علي بن أبي
طالب بقيّة النبوّة وخاتم الخلافة : ٤٠٢.
الصفحه ١٤٩ : ، ومحمّد بن أبي بكر فكيف يسلمهم الإمام إلى معاوية؟
بالإضافة إلى أنّهم قتلوه بحجّة شرعية حسب ما يرون
الصفحه ١٥٠ :
مخادعا له :
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ١ : ١٢٩.
الصفحه ١٥٢ : أبي الحديد ١ : ٧٧.
(٢) نهج السعادة
في مستدرك نهج البلاغة ٤ : ٨٩.
الصفحه ١٥٣ : منه
، فإن أبى قاتلوه على اتّباع غير سبيل المؤمنين وولاّه الله ما تولّى ، ويصليه
جهنّم وساءت مصيرا
الصفحه ١٥٧ : . العقد الفريد ٢ : ٢٣٣. شرح نهج البلاغة ـ ابن أبي الحديد ١ : ٢٠٢.
الإمامة والسياسة ١ : ٧٧.
الصفحه ١٥٨ : من
اتّبع الهدى ، أمّا بعد .. فإنّا كنّا وإيّاكم يدا جامعة ، والفة أليفة ، حتى طمعت
بابن أبي طالب
الصفحه ١٦٠ :
على
تمرّده ، وهذا نصّها :
«
من عبد الله عليّ أمير المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان.
أمّا
بعد
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) اربع
على ظلعك : أي ارفق بنفسك
، وابصر ما أنت فيه من الضعف.
(٢) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد