الصفحه ٥٨ : الأبيات
لوعة الأمويّين وخوفهم من مصادرة أموالهم
__________________
(١) الرياض النضرة
٢ : ٣٢٤.
الصفحه ٦٠ : إقرار للظلم والطغيان ، وقد عزل بالفور معاوية بن أبي سفيان
الذي هو من أعظم ولاة عمر وعثمان ، وقد نصحه
الصفحه ٦٦ : .
__________________
(١) جامع السعادات
١ : ٢٠٢.
(٢) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ٢٠ : ٢٠٦.
(٣) حياة الإمام
الحسين
الصفحه ٧٢ :
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ١٠ : ٢٥٠.
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ٣ : ٧٣.
الصفحه ٨٤ :
عليّ بن أبي طالب
...
وفقدت عائشة
إهابها وراحت تقول بحرارة وجزع وبصرها يشير إلى السماء ثمّ ينخفض
الصفحه ٨٧ :
حدثت منافرة بين سيّدة النساء فاطمة وعائشة ، وكانت بضعة الرسول ترفع شكواها منها
إلى أبيها ، الأمر الذي
الصفحه ٨٨ : ، وقدّمت لها هذه الكلمات الناعمة لإغرائها قائلة لها :
يا بنت أبي أميّة
، أنت أوّل مهاجرة من أزواج رسول
الصفحه ١٠٢ : إلى مناصرة
الإمام عليهالسلام والذبّ عنه ، وجاء في خطابه :
إنّ أمير المؤمنين
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٠٣ :
رسول أبيه إليكم ، يدعوكم إلى الحقّ ، ويسألكم النصر ، السعيد من وردهم ونصرهم ،
والشقيّ من تخلّف عنهم
الصفحه ١٠٨ : أبي
وقّاص : الصحابي الملهم
العظيم ، أسلم يوم الفتح ، شهد مع الإمام حرب الجمل ، فقئت عينه يوم اليرموك
الصفحه ١١٦ : .
(٢) أسماء : هي بنت أبي بكر ، اخت عائشة ، وهي زوجة الزبير ، وقد
خافت عائشة عليه من القتل بيد الإمام فقالت
الصفحه ١٢٠ : بالعدو :
الإمام أمير المؤمنين صدّيق المؤمنين وعدوّ المنافقين.
(٢) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد
الصفحه ١٢١ : الواقعة ...
فردّ عليها الأشتر
بهذه الأبيات :
أعائش لو لا
أنّني كنت طاويا
ثلاثا
الصفحه ١٢٢ : فعيّره بالجبن قائلا له :
إنّك خرجت على
بصيرة ، ولكنّك رأيت رايات ابن أبي طالب ، وعرفت أنّها تحتها الموت