الصفحه ٥٩ :
وممتلكاتهم التي
استأثروا بها بغير وجه مشروع .. وشاعت هذه الأبيات بين الناس فردّ عليه عبد الله
بن
الصفحه ٩٢ :
لعبد الله الزبير
أمير المؤمنين من معاوية بن أبي سفيان :
سلام عليك ، أمّا
بعد فإنّي قد بايعت لك
الصفحه ١١٣ : بين المسلمين فيولّوا من شاءوا ، فإنّما عليّ رجل كأحدنا ، وإنّ أبى أعطيناه
السيف فما له عندنا غير هذا
الصفحه ١٤٤ : خفيت البيعة العامّة
للإمام يوم غدير خم؟ وهل كانت ولاية أبي بكر بنصّ من النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٥ : أبي طالب ، أمّا بعد .. فلعمري لو بايعك القوم الذين بايعوك ، وأنت
بريء من دم عثمان ، لكنت كأبي بكر وعمر
الصفحه ١٥٩ : أبي
الحديد (٣).
رسالة من الإمام لمعاوية :
وجّه الإمام عليهالسلام رسالة لمعاوية يعظه فيها ويحذّره
الصفحه ١٧٤ : معاوية للإمام :
أرسل معاوية إلى
الإمام عليهالسلام هذه الرسالة مع أبي امامة الباهلي ، وليس في أي بند
الصفحه ١٨٣ : الرسالة
ـ التي هي بإملاء الإمام ـ عبيد الله بن أبي رافع وذلك في سنة ٣٧ ه ، واستخلف على
أصبهان الحرث بن
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآله ، وصاحب مقاسم
أبي بكر وعامل عمر ، وقد رضي به القوم.
وامتنعوا أشدّ
الامتناع من ترشيح ابن عبّاس
الصفحه ٢٧٢ : معدي كرب منها هذه الأبيات :
تمنّا من ليقتلن أبي
وددت وأينما منّي ودادي
الصفحه ٢٨٣ : تجازيه بهذا الجزاء ...؟ ».
والتفت الإمام الحسن إلى أبيه قائلا :
«
يا أبة ، هذا عدوّ الله وعدوّك ابن
الصفحه ٣٠٥ : قائلا :
وا أسفاه على أبي
الحسن! ملك ـ والله! ـ فما غيّر ولا بدّل ولا قصّر ، ولا جمع ، ولا منع ، ولا
الصفحه ٥١ : فأبدى سروره البالغ ببيعة الإمام ، وأنشأ هذه الأبيات :
لعمري لقد
بايعتموا ذا حفيظة
الصفحه ٥٥ : وشديدة ، فلذا تنكّرت
له القوى الباغية من قريش التي ما آمنت بالله طرفة عين ، وقد وصف ابن أبي الحديد
حالهم
الصفحه ٦٥ : أبي رافع مولى النبيّ صلىاللهعليهوآله (٥).
الصراحة والصدق :
والشيء البارز في
سياسة الإمام