الصفحه ٣١٤ :
الشربة ، فسقاه
وبرأ ...
وجيء له بالبرك
الذي ضربه ، فقال له :
البشارة قتل عليّ
في هذه الساعة
الصفحه ٣١٨ : :......................................................... ٢١
الدعاء
على المنابر للإمام :.................................................... ٢١
وجوم
الصفحه ٢١٠ : ، فقد كان ابن العاص الماكر الخبيث وزير معاوية على اتّصال دائم ببعض القادة
في الجيش العراقي ، كان من
الصفحه ١٢٥ : أجهز عليه ، فاحتزّ رأسه وأتى
به وبسيفه إلى الإمام عليهالسلام
، فأخذ السيف وبدا عليه الحزن ، وقال
الصفحه ٢٥٣ : الإمام قام خطيبا في جيشه وأخذ يدعوهم إلى نجدة عامله على عين التمر ،
قائلا :
يا
أهل الكوفة ، أكلّما
الصفحه ٢٢٩ : طالبه
وقد غشيتنا في
الزّبير غضاضة
وطلحة إذ قامت
عليه نوادبه
فردّ
الصفحه ٣١٩ : الإمام :....................................................... ٣٣
كاتبه
الصفحه ٩ :
وإنّ
لك فينا لهنات وهنات (١).
وبهذا ينتهى بنا
الحديث عن عزل الإمام عليهالسلام لبعض ولاته الذين
الصفحه ١١ : ء وتعيينهم :.............................................. ١٦
٢
ـ عقاب الإمام الجائر
الصفحه ٢٥ :
وإنّ
لك فينا لهنات وهنات (١).
وبهذا ينتهى بنا
الحديث عن عزل الإمام عليهالسلام لبعض ولاته الذين
الصفحه ٢٧ : ء وتعيينهم :.............................................. ١٦
٢
ـ عقاب الإمام الجائر
الصفحه ٤١ :
حكومة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٩٥ : يلهث ، فلمّا رأته انهارت أمامه ، فجاء
بشهود اشترى ضمائرهم فشهدوا أنّ هذا الماء ليس بماء الحوأب ، وهي
الصفحه ٢٨٦ : الأوصياء ، وما يحمله هذا الإمام العظيم من الشرف
وسموّ الذات ، فقد أوصى أبناءه بقول الحقّ ، والعمل
الصفحه ٢٧٥ :
رهيبا في سبيل نشر كلمة التوحيد وحماية النبيّ العظيم من كيدهم ومكرهم.
وعلى أي حال فلندع
الحديث إلى