الصفحه ١٠٢ : إلى مناصرة
الإمام عليهالسلام والذبّ عنه ، وجاء في خطابه :
إنّ أمير المؤمنين
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) اربع
على ظلعك : أي ارفق بنفسك
، وابصر ما أنت فيه من الضعف.
(٢) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوآله بمثله وقيمه ليكون صورة صادقة عنه.
لقد أراد الإمام
أن يوزّع خيرات الله تعالى على الفقراء والبؤسا
الصفحه ٢٧٧ : أمّ كلثوم من الأحداث المفزعة التي رافقت اغتيال أبيها.
وأقبل الإمام في
غلس الليل البهيم على الدعا
الصفحه ٥٠ : المختارة ٢ : ٦٧ زيادة على هذه الأبيات
وهي :
وصيّ رسول الله من دون أهله
وفارسه قد كان
الصفحه ٢٥٦ :
التّهمام
(١) أنفاسا ، وأفسدتم عليّ رأيي بالعصيان والخذلان
، حتّى لقد قالت قريش : إنّ ابن أبي طالب
الصفحه ٢٠٠ :
فأجابه عمرو :
أيّها الرجل! أتجبن
عن خصمك ، وتتّهم نصيحتك؟
وأجابه عن شعره
بهذه الأبيات :
معاوي
الصفحه ٢٢١ :
برئت الأمّة من حكمهما ، ولا عهد لهما ولا ذمّة ، وقد وجبت القضيّة على ما قد سمّي
في هذا الكتاب من مواقع
الصفحه ١٦٩ :
بسفك دمه أو
التحريض على قتله؟
جواب الإمام :
وأجاب
الإمام عليهالسلام معاوية
بجواب حاسم فنّد
الصفحه ٢٠٨ : الإمام عليهالسلام قوله فردّ عليه قائلا :
«
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله هو الّذي قتل حمزة
وجعفرا
الصفحه ٢٥١ : على باطلهم ، وتفرّقكم عن حقّكم ، وبمعصيتكم
__________________
(١) تاريخ أبي
الفداء ١ : ١٨٠
الصفحه ٢٩٨ : الإمام الحسن عليهالسلام فقال له : «
يا أبة ، ما الذي دعاك إلى هذا؟ ».
«
يا بنيّ ، رأيت جدّك رسول الله
الصفحه ٤٩ : ء الإسلام فأعلنوا تأييدهم الكامل للإمام ،
وهم :
١ ـ ثابت بن قيس :
ووقف ثابت بن قيس
خطيب الأنصار أمام
الصفحه ١٧٢ : ، وقطيعتي رحمه ، وتأليبي عليه ، فإنّ عثمان عمل ما بلغك ،
فصنع النّاس ما قد رأيت ، وقد علمت لتعلم أنّي كنت في
الصفحه ١٧٠ : عنده على قدر
فضائلهم في الإسلام ، فكان أفضلهم ـ زعمت ـ في الإسلام ، وأنصحهم لله ورسوله
الخليفة ، وخليفة