الصفحه ٢٦٢ : اليتيم عن العلم (فَلا تَقْهَرْ) اى لا تقهره على ماله فتذهب بحقّه أو لا تحتقره ، روى انّ
رسول الله (ص) قال
الصفحه ٤٧ : الله (ص) حين قدم المدينة واستحكم الإسلام
قالت الأنصار فيما بينها : نأتى رسول الله (ص) فنقول له : انّه
الصفحه ٢٠٠ : ، أو هذه التّذكرة اذن واعية
شأنها ان تعى ما يسمع ويرى ، وورد انّ رسول الله (ص) لمّا نزلت هذه الآية قال
الصفحه ١٠٣ : ) استدراك لما توهّم من انّهم أرادوا ان يحملوا رسول الله (ص)
على طاعتهم كأنّه قال لكنّ الله حبّب (إِلَيْكُمُ
الصفحه ٢٥٠ : وأبقى (لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى صُحُفِ
إِبْراهِيمَ وَمُوسى) عن ابى ذرّ رحمهالله انّه سأل رسول الله
الصفحه ٤ : كما ورد ، فانّه روى
عن الصّادق (ع) انّها نزلت في ابى الفضيل انّه كان رسول الله (ص) عنده ساحرا فكان
إذا
الصفحه ٥٩ : بعده فما زال
منقبضا ولم ينبسط ضاحكا حتّى لقى الله تعالى ، وروى جابر بن عبد الله الانصارىّ
قال : انّى
الصفحه ٢٣ : مصر وشكر هذه النّعمة ان تجيبوا رسول الله الّذى آتاكم
هذا الملك لا انكار رسوله (فَمَنْ يَنْصُرُنا) ادخل
الصفحه ١٣٤ : اليوم ، وعن الصّادق (ع):
انّ المشرقين رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) ، والمغربين الحسن والحسين (ع) قال
الصفحه ١٨٠ : وقد أمهدهم
الأرض من السّهر الّذى أصابهم ، فجاء عبد الله بن ابىّ الى رسول الله (ص) فحلف
انّه لم يقل ذلك
الصفحه ٩٦ :
أيدي أهل خيبر وحلفائهم (عَنْكُمْ)
ذكر في المجمع عن
العامّة انّه لمّا قدم رسول الله (ص) المدينة من
الصفحه ٢٣٥ :
الرَّحِيمِ
(عَبَسَ وَتَوَلَّى) قيل : نزلت الآية في عبد الله بن امّ مكتوم كان أعمى وذلك
انّه جاء الى رسول
الصفحه ١٦٠ :
الولاية في بنى هاشم* وحين همّوا بقتل رسول الله (ص) في العقبة فلمّا اطلع الله
نبيّه (ص) وأخبره حلفوا له
الصفحه ١٩٦ : الفريقين منكم المفتون ،
روى عن الباقر (ع) انّه قال : قال رسول الله (ص) : ما من مؤمن الّا وقد خلّص ودّى
الى
الصفحه ٢٦٥ : الكاظم (ع) انّه قال : قال رسول الله (ص) انّ الله تبارك وتعالى اختار من
البلد ان اربعة فقال تعالى