الصفحه ٢٨٧ : التّحرّز منها فينبغي
ان يتعوّذ منها بالله العليم بالخفيّات القدير على الحفظ منها ، روى انّ لبيد بن
الأعصم
الصفحه ١٧٤ : ولا يخرجوا من طاعتك (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
الصفحه ١٠٢ : آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) نزلت الآية في الوليد بن عقبة بعثه رسول الله (ص) في
الصفحه ١٥٧ : ان يموتوا ، فطلبها رسول الله (ص) حتّى
وقع عليها وهي تبكي فقال : ما شأنك يا بنيّة؟ ـ قالت : يا رسول
الصفحه ٤٩ : أيديهم؟ وهم أهل بيت طهارة معصومون؟! فقال : انّ رسول الله (ص) كان يتوب
الى الله ويستغفره في كلّ يوم وليلة
الصفحه ١٦٢ :
عهدهم وكان سبب
ذلك بنى النّضير وذلك انّه أتاهم رسول الله (ص) يستسلفهم دية رجلين قتلهما رجل من
الصفحه ٦٨ : فيصيبه كهيئة الزّكام وامّا الكافر فهو كالسّكر ان يخرج من منخريه
وأذنيه ، وقيل : انّ رسول الله (ص) دعا على
الصفحه ٢٢١ : ، قيل : أخذ رسول الله
(ص) بيد ابى جهل ثمّ قال له ذلك فقال : باىّ شيء تهدّدنى؟ لا تستطيع أنت ولا ربّك
ان
الصفحه ٩٨ :
قومي ما لم يخف
عليك فقلت : ان كان نبيّا فسيخبر وان كان ملكا استرحت منه ، فتجاوز عنها رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : كثيرة عن طريق الخاصّة :
انّ رسول الله (ص) رأى في منامه انّ بنى أميّة يصعدون على منبره من بعده ويضلّون
الصفحه ١٥٤ : فَضْلِ اللهِ) قيل في نزوله : انّ رسول الله (ص) بعث جعفرا في سبعين
راكبا الى النّجاشىّ يدعوه فقدم عليه
الصفحه ٢١١ : بما تقترحون من
الآيات ، وروى عن الكاظم (ع) انّ رسول الله (ص) دعا النّاس الى ولاية علىّ (ع)
فاجتمعت
الصفحه ١٨٨ : القمّىّ وغيره سبب نزول الآيات انّ
رسول الله (ص) كان في بيت عائشة أو في بيت حفصة ، فتناول رسول الله
الصفحه ١٣٣ : قمر وانّما عناهما لعنهما الله ، أو ليس
قد روى النّاس انّ رسول الله (ص) قال: انّ الشّمس والقمر نوران في
الصفحه ١٩٠ : بالمنافقين قال : انّ رسول الله (ص) لم يقاتل منافقا قطّ انّما كان
يتألّفهم ، وفي خبر عنه : جاهد الكفّار