الصفحه ٨٣ : مَنًّا) اى تمنّون منّا (بَعْدُ وَإِمَّا
فِداءً) تخيير بين المنّ والفداء ، أو بيان لفائدة الحكم السّابق
من
الصفحه ٢٨٣ : انموذجة من مدركاته
وكلّما القى اليه الملك من العلم والحكم لا بنحو الوساطة من الله كان حديثا نبويّا
، وإذا
الصفحه ١٣ : عبوديّة عباد لمظاهره عبد طاعة ، على انّ
حكم الظّاهر قد ينسب الى المظهر إذا انسلخ المظهر من انانيّته وظهر
الصفحه ٥٧ : يقول : هلّا أضيف
الى ضعتى شرف فلان ، ولكنّ الحكم لله يقسم كيف يشاء وهو حكيم في أفعاله كما هو
محمود في
الصفحه ١٢٨ : ) انزجار من المعاصي والتّكذيب (حِكْمَةٌ بالِغَةٌ) الى الغاية اى كاملة وهو بدل من مزدجر أو خبر مبتدء محذوف
الصفحه ٣٤ : مغلوبة لارض البدن المثالىّ بحيث لا
يبقى حكم الطّبيعىّ وكان الحكم للمثالىّ كان إتيانه الى الله وطاعته
الصفحه ٥٣ : حكم وآداب واحكام ومواعظ ونصائح (لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ) تصيرون باستماعه وتدبّره عقلاء ، أو تدركون ما
الصفحه ٨٧ :
الْقِتالُ) يعنى ذكر فيها الحكم بالقتال على سبيل العزيمة (رَأَيْتَ الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) الّذين
الصفحه ٩٤ :
يبايعونك (إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ) لانّك مظهر لله ولا حكم للمظهر حين ظهور الظّاهر فيه
وانّما الحكم
الصفحه ١٠١ : هذا حكم قالبىّ لجملة المسلمين (لا تُقَدِّمُوا) قدم كنصر وقدّم من التّفعيل واستقدم وتقدّم بمعنى والمعنى
الصفحه ١٠٤ : رسول الله (ص) (وَلا تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ) أتى بهذه الكلمة اشعارا بعلّة الحكم حيث انّ المؤمنين كلّ
الصفحه ١٠٥ : بعض أهل المعرفة : غير المؤمن حكمه حكم الانعام فكما لا غيبة
للانعام لا غيبة لغير المؤمن ، ولغير المتّصف
الصفحه ١٤٣ : الجزاء والذّلّ والدّاء والحساب والقهر والغلبة والاستعلاء والسّلطان والحكم
والإكراه والملك ، والكلّ مناسب
الصفحه ١٧١ : النّساء الملحقات بكم منهم إليهم ولا تستردّوا
الملحقات بهم منكم (ذلِكُمْ) المذكور من حكم الملحقات بهم وبكم
الصفحه ١٨٥ : ء وخطاب له تشريفا له ولكنّ المقصود بالحكم أمّته ولذلك
أشرك الامّة في الخطاب معه حين الحكم (إِذا