وأمّا المعيّن ، فترجيح بلا مرجّح.
وأمّا أن لا يؤثّرا ، فباطل.
ويبقى أن يؤثّر كلاهما ، وتأثير كليهما على المورد الواحد ليس إلاّ بنحو الواحد المؤكّد.
هذا تمام الكلام في مفهوم الشرط.