الصفحه ٨٣ : الصحابة في معركة أحد وتركهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مع أمير المؤمنين عليا عليهالسلام ، ويبين أيضا
الصفحه ١٧٥ : من التنديد ولابدّ أن يكون غيره.
وبما أنّه برز دور
عظيم في معركة بدر الكبرى لأمير المؤمنين عليّ
الصفحه ١٣٣ : صلاته في معركة صفّين عندما كانت تنهال عليه النبال من كلّ صوب وهو مستمر في صلاته (٣)
، فهذا تلميذ رسول
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولكنّه في معركة الخندق وعندما طلب
عمرو بن ود المبارزة بعد أنْ استطاع اختراق ثغرة من الخندق ، دعا
الصفحه ٨٢ : في معركة أحد وهرب الباقي بعد ذلك وتركوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وحيدا مع أمير المؤمنين وشخص
الصفحه ١٢٩ :
أحد
الصحابة الذين استشهدوا في معركة بدر في السنة الثانية من الهجرة ، بينما كان إسلام أبي هريرة
الصفحه ١٧٦ : أمير المؤمنين عليهالسلام ، وأبرزت من كان دوره تخاذليّا أو
مخفيّا ، وجعلت منه بطل المعركة الأساسي من
الصفحه ٢٧٠ : » (١).
وقد قتلهم أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام في معركة النهروان ولم ينج منهم إلا القليل.
ومنهم
الصفحه ٣٢١ : رجع من معركة أحد ، فسمع نساء الأنصار يبكين على أزواجهنّ فقال : « لكن حمزة لا بواكي له » فبلغ ذلك نسا
الصفحه ٣٩٥ :
هرب
بعضهم من أرض المعركة ، وشجاعته عليهالسلام وقوته يضرب بها المثل حتّى هذا اليوم.
وفي كشف