الصفحه ٧٥ : الحوادث الواقعة ، فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا ؛ فإنّهم حجّتي عليكم ،
الصفحه ٤٥ :
والخامس : أبواب السفهاء الذين يحتاج إليهم في الحوادث ، ويفزغ إليهم في الحوائج.
والسادس : أبواب
الصفحه ١٤٢ : كانت أمراً مألوفا في حياة عمر ؟.
فقد ذكر التاريخ عدّة
حوادث لعمر بن الخطاب في فترة خلافته كان يتجسّس
الصفحه ١٤٥ : الرواية من أجل صناعة فضائل لعمر والتغطية على حوادث التجسّس على المسلمين والتي كشفها التاريخ ، هو الحديث
الصفحه ١٤٨ : يبرّر صراخ أبي بكر وعمر في سبب نزول الآية ، ثمّ يبرّر حوادث أخرى لهما ولغيرهما ، بل وربّما تحول الصراخ
الصفحه ١٥٦ : ذلك الأمر اختباراً وامتحاناً فهدى الله عمر لمراده وخفي ذلك على غيره ... انتهى » (١).
ومن الحوادث
الصفحه ٣٠٤ : الله لن يردّك خائباً ، كما استجاب للأعرابيّ وللمسلمين حين قحطوا وغيرها من الحوادث التي استجاب الله بسبب
الصفحه ٧٩ :
١ ـ النداءات لضرورة التدقيق في المواقف
التأريخيّة :
أمّا بالنسبة إلى
النقطة الأولى وهي
الصفحه ٢٢٣ : على ذلك الواقع الشرعيّة ، افتروا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذه الرواية وأمثالها ، لتمنح
الصفحه ٧٧ : في مواقف تاريخيّة معيّنة من أجل الحكم الصحيح والواقعي عليها.
ومنها : نداءات
وتوجيهات تأتي من خلال
الصفحه ٧٨ :
الأفراد
في مجتمعات مثل مجتمعاتنا ، فإذا شاهد المؤمن التناقض بين الواقع المشاهد المستيقن وبين
الصفحه ١٠٤ : ، وكنّا إذا ركّزنا عليها في دراستنا وأظهرناها في الواقع العمليّ عندنا نتّهم بالاستشراق أو بالتعصّب ، وكان
الصفحه ١٠٦ : إليها لتقرير أحكام شرعيّة كثيرة وأمور عقائديّة عديدة.
والذي زادنا حيرة
وجعلنا ندقّق أكثر في ذلك الواقع
الصفحه ١٩٧ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ممّا أدّى إلى ضرورة وجود روايات
عديدة تبرّر ذلك الواقع الفاسد
الصفحه ٢٢٠ : النبيّ كان مستعدّاً لأيّ شيء مقابل إرضاء عائشة ، وطبعا هذا يخالف الواقع ، فرسول الله كانت خديجة سلام الله