الصفحه ٢٧٢ : أمريكا مثلا ؟.
فالفعل هو نفس الفعل
، لا يختلف وإنّما الاختلاف هو في وجود الإذن فيه من الله بقصد التقرّب
الصفحه ٦٣ :
لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ وَكَفَىٰ بِاللَّـهِ شَهِيدًا )
(١).
وقال تعالى في سورة
الصفحه ٢٦٨ : ء في هذه الحالة هم الشيطان أو النفس أو الهوى أو الدنيا.
فإذا أدّى الصلاة
مسلم بقصد الرياء للناس وكسب
الصفحه ١٩٢ :
ومن
نكث فإنّما ينكث على نفسه » (١).
وروى ابن عساكر وابن
حجر في الإصابة وابن الأثير من طريق
الصفحه ٣٤ : النفسيّة التي تعشعش في عقولهم وقلوبهم ، فإنّهم لا يتحملون رؤية من هو أفضل منهم ، ولا يستطيعون أن يرتفعوا
الصفحه ٢٧٥ : ، ولكنّك عندما تقوم بها بالنظر إلى تحقّق الإذن الإلهي فيها تصبح تلك الأعمال والأفعال من الشعائر ووسائل
الصفحه ٣٢٢ : نداء ربّهم ويسارعون في تنفيذ أمر رسولهم ويشهدون العالم على ولايتهم وحبّهم لأئمّتهم وفاء بعهدهم
الصفحه ٣١٣ : ، فإنّهم يطعنون فيه ، وفي
نفس الوقت يحسدون أصحابه عليه.
قال تعالى في سورة
النساء : ( أَمْ
يَحْسُدُونَ
الصفحه ٢٣٤ : ، ولم يكن هناك مجال بأنْ ينسوه ، فالقائل واللاعن رسول الله ، وأنّى لرسول الله أنْ يقوم بذلك من نفسه
الصفحه ١٧٩ : ، فقد قال الله تعالى في سورة الجمعة : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ
الصفحه ٤٢٠ :
إذا
سجدت فمكّن جبهتك ، ولا تنقر نقراً ، رواه ابن حبّان في صحيحه. ولخبر خبّاب بن الأرت : شكونا إلى
الصفحه ٢٧ : به ونهى عنه ، ترك دين الله وركب معاصيه ، فاستوجب سخط الله ، فأكبّه الله على وجهه في النار
الصفحه ٤٠٧ :
الاختلاف
في شأن العصمة ، فالأصل في العصمة كما بيّنا أنّها أمر جبليّ في الإنسان ، مفطور على
الصفحه ٤٣٩ :
تؤكّد
أنّ عدم وضوح الأمر بالتأمين والاختلاف فيه ، هو عملية متناقضة ، كالمسائل الأخرى المتناقضة
الصفحه ١٠٩ : فيها ، وأقلّها سؤال هام جدّا وهو أنّه لماذا ترك المسلمون أهل البيت وثقافتهم وعلمهم عليهمالسلام وتمسكوا