الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من قبل المسلمين ، وليست المسألة محصورة في المثالين المذكورين فقط ، والتي ترك المسلمون فيها حكم
الصفحه ٣٣٣ : فيه بالفعل أو الترك ، فلابدّ أنّه يخفي وراءه سرّاً يتعلّق بحكم أو فضيلة
تتعلّق بأهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٣ : فيه الحكم بالرأي النفسي والشهوي ، وحسب المصلحة المادية والدنيوية الفانية ، مجتمع لم يبقَ فيه من
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم القرآن في حياته ، أم تركه دون رعاية ؟.
أين دور أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام في حلّ
الصفحه ٥٣ :
عنده
قبل الحكم عليه ، فلربّما كانت الحقيقة مع الآخر وكان الحقّ معه ، فمع الجمود الفكريّ والنفسيّ
الصفحه ٥١ : ، ممّا يضع المسلم في دائرة مغلقة ، يقوقع نفسه في داخلها ، ولا يوجد عنده الاستعداد لتجاوز خطوطها وحدودها
الصفحه ٤٤٤ : الرَّحِيمِ )
آية (٢).
وروى الحاكم في
المستدرك ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عبّاس في السبع المثاني قال : هنّ
الصفحه ٤٤٥ :
اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ
الرَّحِيمِ ) وكان يقول : من ترك قراءتها فقد نقص.
وكان يقول : هي تمام السبع
الصفحه ٢٠٧ : عمر أيضاً ، فقال عمر : زوجنيها : فزوجه إيّاها ، فأتاها عمر فدخل عليها ، فعاركها حتّى غلبها على نفسها
الصفحه ٣٧٩ : الشيعة أتباع مدرسة أهل البيت عليهم ، السلام وهو رأيٌ وحكم إسلامي أصيل لا يشكّك فيه إلا من اتّبع هواه وكان
الصفحه ٢٢٧ :
على
الفاعل سوى الصلاة طرفي النهار وزُلفاً من الليل ، فموضوع رضاعة الكبير يشبه في الموضوع والمضمون
الصفحه ٢١٥ :
أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله ، فإنّ ذلك يرد ما في نفسه " (٢).
٦ ـ وروى مسلم في
صحيحه بسنده إلى جابر
الصفحه ٤٤٦ :
قال السيوطي : وأخرج
الطبرانيّ في الأوسط ، والدارقطني ، والبيهقي عن نافع. أنّ ابن عمر إذا افتتح
الصفحه ٤٥٤ : والمرأة حائض ، ولا يصحّ في طهر فيه جماع.
وهذا الحكم الشرعيّ
يستدل عليه من القرآن الكريم ، وكذلك من عشرات
الصفحه ٨٩ : الْمَجِيدِ ) (٢) و ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ ) (٣). (٤)
وروى مسلم أيضا في
نفس الباب عن