الصفحه ١٠١ : الأشعري
إلى قرّاء أهل البصرة. فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن. فقال : « أنتم خيار أهل البصرة
الصفحه ١٠٩ :
المقام
، لماذا يسكت الناس والعلماء على وجود مالا يليق بشخص رسول الله في أهمّ كتبهم بعد القرآن
الصفحه ١١٧ : أقسم به في سورة يس حيث قال : ( يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ) (٤) ومعنى لعمرك : أي وحياتك يا محمّد
الصفحه ١١٨ : للعالمين.
ويكفيك للتدليل على
عظمته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الأمر الإلهي في القرآن العظيم
بالصلاة عليه
الصفحه ١٤٩ : الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت ، فاختصموا ، فمنهم من يقول : قرّبوا يكتب لكم
الصفحه ١٦٧ : من أعجب ما قرأت ممّا ذكره أصحاب الصحاح والمسانيد ، وتلقّفه العلماء والشرّاح ، وتلقّته العامّة بالرضا
الصفحه ١٨٧ : أنْ يحلّلوه ويخالفوا القرآن والسنّة الشريفة فاختاروا
__________________
(١)
بدائع الصنائع ٥ : ١١٦
الصفحه ١٨٨ : ، وألصقوا به تلك التهمة
مع غيرها من التهم ، وجعلوه يخالف أحكام القرآن وأحكام الشريعة ، فقد هان عليهم اتّهام
الصفحه ١٩٩ : : أظنّ. قال : ادخل. فدخل فنزل القرآن : ( وَأَقِمِ
الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ
الصفحه ٢٠٢ : الروايات. فالقرآن حثّ على حفظ الأعراض وصيانتها ، وحرّم التعدي على أعراض الناس ، وحرّم إشاعة الفاحشة بين
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أنْ يطلقهما ، بل ثبت طلاقه لحفصة ثمّ مراجعتها (٢) ، فكيف هنا أجازوا أن تكون الأمور عكس القرآن
الصفحه ٢٢٢ : القرآن وأحكام الخلوة ، ممّا يؤكّد بأنّ هذه الرواية موضوعة من قبل الكذّابين المفترين على رسول الله
الصفحه ٢٢٣ :
الرواية فيها تعدٍّ وتطاول على شخص رسول الله وأخلاقه ، ومخالفة واضحة للقرآن وآياته ، بينما تصنع في مقابل
الصفحه ٢٣٧ : رضيّ الله عنهما في قوله ( قَاتَلَهُمُ اللَّـهُ )
(٥) قال : لعنهم الله ، وكل شيء في القرآن قتل فهو لعن
الصفحه ٢٤٩ : الملعونة في القرآن أنّها بني أميّة وبني الحكم.
فقد قال السيوطي في
الدرّ المنثور : أخرج ابن جرير ، عن سهل