الصفحه ٤٠ : الفئة ، وهو امتصاص عواطف الناس إذا ما توجّهت نحو الحقيقة ، ثمّ وفي اللحظة المناسبة يقومون بتوجيه مسار
الصفحه ٤٢ : الحقّ ، وإذا ما وجدوه فإنّهم يسارعون لاتّباعه والاقتداء بهديه بصدق وإخلاص وإرادة حقيقيّة.
قال تعالى في
الصفحه ٤٣ : الفئات المذكورة ، يتألّم ممّا يراه حوله من دفن وطمس للحقيقة ، ومن إنكار وتشكيك فيها وفي أتباعها ، ويتألّم
الصفحه ٤٥ : الناس ، وما سأذكره من حالات هو مجرد أمثلة لبيان حقيقة ما يواجهه المؤمن المستبصر ، لكنّ الحقيقة أنّها
الصفحه ٥١ : معيّنة أو حقيقة مغيّبة ، فبدلاً من تتبّعها والبحث فيها ينظرون إليك نظرة
الشاذّ المخالف للمجتمع المتمرّد
الصفحه ٥٦ : الغافلة عن الحقيقة ، عساها أنْ تنفع المؤمن المستبصر في غربته التي يعيشها ، من أجل أنْ تُهَيئَهُ للتوسع في
الصفحه ٦٧ : يمنّ الله تعالى ويتفضّل على عبده بالمحبوبيّة ، والتي تتحقّق عندما يُقْدّم العبد حبّه الصادق الحقيقي لما
الصفحه ٧١ : متنوّعة بحيث تكون لحظة الوصول إلى الحقيقة وولاية أهل البيت عليهمالسلام عن طريقها ، والتي يدفع إليها ذلك
الصفحه ٧٧ : الحقيقة ، حتى يستطيع أن يستنبط من النداءات القلبيّة مرادها وهدفها ، والتي تجسّدها وقائع معيّنة توصل المدقق
الصفحه ٩٤ :
يطمسوا
حقيقة معيّنة ولأسباب واضحة ، من أجل أنْ يبرّروا أفعال معاوية وغيره من الصحابة للتغطيّة على
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ عليّا مع القرآن والقرآن مع عليّ ؟. ماهي حقيقة جمع القرآن ؟. ولماذا يتّهم المسلمون رسول الله
الصفحه ١٠٥ : ، والذي أعتبره من أخطر الأسئلة التي توصلُنا إلى حقيقة الجواب عليها فيما بعد وهو السؤال عن واقع رسول الله
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
هذه هي الحقيقة ، وهذا
هو التاريخ ، وكل مواقفه بين أيديكم ، دقّقوا فيها وافتحوا عقولكم وبصائركم
الصفحه ١٧٨ : ، وبتحليل بسيط ومطالعة سطحيّة تستطيع أنْ تتمكّن من الحقيقة ، فكلّ تلك الموافقات متناقضة وموضوعة ومفتراة على
الصفحه ٢٢٠ :
الفضائل
المصنوعة ، هل هي حقيقية أو ليست كذلك ؟
ففي مثل ما مرّ من
الروايات ، فإنّها تظهر أنّ