الصفحه ٣٠٧ : شعائر الله من دون استدلال شرعيّ ، أو من أحاديث وضعت أصلاً لإبعاد الناس عن شعائر الله ، وأعظمها رسول الله
الصفحه ٢٨٨ : بقدسيّة وعظمة شخص رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومن أعظم منه في ذلك المكان ، وكذلك
عند زيارة مرقد
الصفحه ٣١٧ : ، خاصّة مصيبة أبي عبد الله الحسين وأهل بيته وأصحابه ، من أعظم وسائل القرب من الله سبحانه وتعالى ؛ لأنّ
الصفحه ١٥٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أهم وأعظم من عظمة رسول الله وشخصه الكريم.
ولولا الروايات التي
نحن بصدد
الصفحه ٢٨٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أحبّوا الله لما يغذوكم به من نعمه ، وأحبّوني لحبّ الله ، وأحبّوا
الصفحه ٢٩٧ : أعظم الوسائل إلى الله تعالى.
ولذلك وكما ذكرت ، فإنّه
لا تقبل الصلاة إلا عندما نصلّى على محمّد وآل
الصفحه ٤٤٥ : ما أقره الله تعالى ورسوله من أن البسملة آية من الفاتحة بل هي أعظم آية من آيات القرآن الكريم ، وأما
الصفحه ٢٩٢ : معرفة رسول الله محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وإدراك أنّه وأهل بيته من أعظم شعائر
الله ، وأنّه حبيب الله
الصفحه ٢٦٩ : منه كلّ تلك الطاعات.
وهذا كفعل الخوارج
الذين خرجوا على أعظم شعيرة من شعائر الله تعالى بعد رسول الله
الصفحه ٣٠١ : هذه الآية : ( إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ
يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٧ : بعد أنْ يحبّ أهل البيت عليهمالسلام ، وخصوصاً حبّ أبي عبد الله الحسين عليهالسلام. فكان ذلك من أعظم
الصفحه ٢٧٠ : يطع الله تعالى ، ولم يوال عليّاً عليهالسلام وتمرّد على شعيرة من أعظم شعائر الله
تعالى ، فأحبط الله
الصفحه ٣٠٢ :
لَوَجَدُوا الله تَوَّابًا
رَّحِيمًا ) (١) وقد جئتك مستغفراً لذنبي مستشفعاً بك
إلى ربّي ، ثمّ أنشأ
الصفحه ١٠٨ :
ويشددون
على صحّة حدوثها ، ويقول العلماء في شروحات الحديث ، أنّ رسول الله عندما لم يستطع أنْ يحمل
الصفحه ١٩٧ : ، فكثرة الروايات في هذا البحث والتي
يتّهمون رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها تدلّ أيضاً على أنّه كان