الصفحه ٢٤٩ : الصحاح والمسانيد عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « المؤمن يأكل في معي واحد
الصفحه ٢٥٢ :
أتعلمان
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن عمرا بكل قافية قالها لعنة ؟ قالا :
اللهمّ بلى
الصفحه ٢٦٧ : ، فقد يرون في عمل أو فعل على أنّه شرك بالله سبحانه وتعالى ، بينما يكون ذلك العمل أو الفعل مشروعا ومأذونا
الصفحه ٢٦٨ :
والسلام
عليه ، وتحريم الاحتفال بمولد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وغيرها من الشعائر
الصفحه ٢٧٣ : العبرات (١).
وأمّا من قبّل حجراً
غير مأذون فيه بقصد التقرّب إلى الله تعالى ، فإنّ ذلك من الشرك ؛ ولذلك
الصفحه ٢٨٣ :
بإناء
فخضخضت له ، فشرب منه (١).
وفي الإصابة لابن حجر
قال روى بن السكن من طريق صفوان بن هبيرة عن
الصفحه ٢٩٤ : أهوائهم حتّى تتوافق مع آرائهم التي تمتلئ حقداً وبغضاً لأهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هكذا هم
الصفحه ٣٠٤ : ء السنّة وأقرارهم بجواز ذلك.
أخي المؤمن ، توسّل
إلى الله تعالى بمحمّد وأهل بيته ، وكن على يقين تامّ بأنّ
الصفحه ٣٠٦ :
والسلام
، وينتظر ذلك المسلم قدوم ذلك اليوم ؛ لأنّه يحبّ الله ورسوله وأهل بيت رسوله صلوات الله
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم قال : من زارني متعمدا كان في جواري يوم القيامة ، ومن سكن المدينة وصبر على بلائها ، كنت له شهيدا
الصفحه ٣١٩ :
على
حبّهم البكاء عليهم.
لقد بكى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الحسين قبل استشهاده
الصفحه ٣٩٣ : الأوصاف
التي حدّدها الله تعالى في القرآن الكريم.
قال تعالى في سورة
البقرة : ( وَقَالَ
لَهُمْ نَبِيُّهُمْ
الصفحه ٧٦ :
وأنا
حجة الله عليهم » (١).
وروى الكليني في
الكافي عن عمر بن حنظلة قال : « سألت أبا عبد الله
الصفحه ١٠٧ : تهمة ؟
فمن الأمور الغريبة
جدّاً أنّ كتاب صحيح البخاري يتّهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّه
الصفحه ١٧٣ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على حدّ زعم صنّاع الحديث الذين
يقدّمون عمر بن الخطاب على رسول