الصفحه ٤٠٧ : أهوائهم وشهواتهم ومشاعرهم وجعلوها حكماً على العصمة ، فعصموا من لا يستحق العصمة ، وأنكروها على من قرّر الله
الصفحه ٤٠٨ : الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ الله إِلَّا مَن رَّحِمَ وَحَالَ
بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ
الصفحه ٢٦ : هذه الرسالة من أبي عبد الله عليهالسلام إلى أصحابه :
« بسم الله الرحمن
الرحيم ، أمّا بعد : فاسألوا
الصفحه ٣٢ : أكثر من ذلك بأنْ أباحوا دماء المؤمنين من أتباع أهل البيت عليهمالسلام ، وما ذنبهم إلا أنْ آمنوا بالله
الصفحه ٤١ : يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا الله إِنَّ الله تَوَّابٌ
رَّحِيمٌ ) (١).
قال
الصفحه ٦٠ :
وبغضهم
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأهل بيته الطاهرين ، وهذا ليس من
الإنصاف ولا من العدل
الصفحه ١٠٦ :
وهو
رسول الله وحبيبه ، وهو سيّد الأوّلين والآخرين وأفضل الأنبياء والمرسلين ؟. وللأسف الشديد
الصفحه ١١٥ : بها ، بل كان يستأنس بالله في غار حراء ، فهل يمكن لهذا الإنسان العظيم أنْ يخاف وهو مع الله ؟.
يقول
الصفحه ١٣٩ :
الجيش
، انقطع عقد لي ، فأقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم على التماسه ، وأقام الناس معه ، وليسوا
الصفحه ١٤٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثمّ اتّهام عمر بن الخطاب وعدد من الصحابة لرسول الله بأنّه يهجر ويهذي ، صار
الصفحه ١٧٠ : بن الخطاب : فهوى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قال أبو بكر ولم يهو ما قلت ، فلمّا
كان من الغد
الصفحه ١٨٣ :
ضدّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى يطعنوا في مقامه ومنزلته ، فهنا
جعلوه يضيف على الوحي
الصفحه ١٩١ : .
روى أحمد في مسنده عن
عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثمّ أتينا
الصفحه ٢٢٣ : : « ناس من أمّتي عرضوا عليّ غزاة في سبيل الله » فهي تصف معاوية بالمجاهد.
ثمّ تقول الرواية : «
ملوكا على
الصفحه ٢٣٠ :
الله
صلىاللهعليهوسلم ، فقالت يارسول الله : كنا نُرى سالماً
ولداً ، وكان يدخل عليّ وأنا فُضل