الصفحه ٤٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان هو أول من حمل وقبّل تربة الحسين ، وأوّل من بكى عليها ، وهذا يعطي لتربة الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٣١ : عمران فيها أنّهما
كانا معه كما سنبيّنه ، وأيضاً فقصّة عمران فيها أنّ أوّل من استيقظ أبو بكر ولم يستيقظ
الصفحه ١٨٧ : كتب الصحاح والمسانيد عن شرب عمر بن الخطاب وكذلك معاوية بن أبي سفيان ويزيد بن معاوية وكثير من ولاتهم
الصفحه ٣٢٩ : من سبعين عاما.
روى مسلم وغيره كثير
عن عامر بن سعد بن أبي وقاصّ ، عن أبيه ، قال : أمر معاوية بن أبي
الصفحه ١٢٨ : هريرة شخصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من نسج خياله ، وكما أراد معاوية. حتّى أخذت هذه القصّة
الصفحه ١٩٠ : شهياً ، فجعلت أهوي إلى البيضة البيضاء أحسبها سناماً فإذا هي عصبة : والبضعة من اللحم أمضغها فلا أسيغها
الصفحه ٢٥٢ : الطبراني وغيره
من المحدّثين أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا على معاوية وعمرو بن العاص وقال
الصفحه ٢٥١ : )
الآية. قال : نزلت في الأفجرين من قريش ، بني مخزوم وبني أمية فقطع الله دابرهم يوم بدر ، وأمّا بنو أميّة
الصفحه ٣٩١ : أوّل من يلحقني من أهل بيتي.
قال عليّ رضي الله عنه
: فلمّا قبض النبيّ صلىاللهعليهوسلم لم تبق فاطمة
الصفحه ٥٢ : ، وبذلك يكون الإدراك والإخلاص والاستعداد هو المرحلة الأولى من العلاج للتحرّر من الانغلاق والجمود والتناقض
الصفحه ٤٧٥ :
وقال السيوطيّ في
تاريخ الخلفاء قال العسكري ـ في الحديث عن أوليات عمر ـ : وأوّل من جمع الناس في
الصفحه ٢١٢ : ).
ولقد اشتهر في
التاريخ أسماء عديدة لعدّة من أعلام القيادات والمتنفذين في العصر الأوّل للإسلام كانوا
الصفحه ٤٧١ : مدرسة أهل البيت عليهمالسلام ، وهم يقرّون أيضاً بأنّ أوّل من ألغى
التكبيرة الخامسة هو عمر بن الخطاب ، أي
الصفحه ١١٩ : يعتبرون أولئك الأشخاص فوق النبيّ وأولى منه بالاتباع والاقتداء ،
الصفحه ٢٧٤ : البخاري ومسلم وغيرهما مقتصرين على الشطر الأول منه (٢).
ولو رأى إنسان
إنساناً يطوف حول بيت لقيل : إنّه