الصفحه ٢٢١ : قال
أنتِ من الأوَّلينَ فركبتْ أمُّ حرامٍ البحرَ في زمنِ معاويةَ بنِ أبي سُفيَانَ فصرعَت عن دابَّتها
الصفحه ٤٤٢ : معاوية بن أبي سفيان وعمد إلى أعظم آية في القرآن الكريم فأنكرها ووضع قواعد إزالتها من الفاتحة ، بل من
الصفحه ٤٣٨ : على أنّ التأمين بدعة ، بحديث معاوية بن الحكم السلمي : أنّ هذه صلاتنا لا يصلح فيها شيء من كلام الناس
الصفحه ١٩٢ : به روايا خمر فقام إليها برمحه فنقر كلّ راوية منها ، فناوشه الغلمان حتّى بلغ شأنه معاوية فقال : دعوه
الصفحه ٢٤٨ : القيامة (٢).
فركب مسلم من الحديث
الأول وهذا الحديث فضيلة لمعاوية ، ولم يورد له غير ذلك
الصفحه ٩٥ : .
إذن فهذه هي الملاحظة
الأولى على حديث العشرة ، وهي أنّ المبشّرين أكثر من ذلك ، وأنّه تمّ استبدالهم
الصفحه ١٠٦ : ، فإنّكم ستجدون ما قدّمت لكم من تعبيرات أقلّ بكثير من حقيقة الواقع الذي كان الأوّلون يعاملون رسول الله
الصفحه ٤٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في عهد عمر بن الخطّاب ، والراجح أنّها استحدثت في عهد معاوية ، وكان المُنَظِّرَ الأوّل لها أبوهريرة
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في عصر معاوية بن أبي سفيان خدمة
لحكومته وسلطته وتملّقا لشخصه ، من أجل صناعة فضائل ، وهو ما يشير
الصفحه ١٩١ :
مبالات
بأحكام الشريعة ، وحيث إنّنا بصدد من شرب نبيذ الخمر فلا بأس أنْ نتعرض لشرب معاوية للخمر
الصفحه ٣٤٢ : من باب أولى.
روى الحاكم في
المستدرك ، في كتاب معرفة الصحابة ، عن عليّ عليهالسلام قال : إنّي عبد
الصفحه ٦١ : ء الحسين عليهالسلام ، قتله يزيد بن معاوية في كربلاء في
العاشر من محرّم الحرام ، قتل هو وأهل بيته وأصحابه
الصفحه ٢٣٩ :
ومن
سبّني فقد سبّ الله (١).
ولذلك فإنّه حين أمر
معاوية سعد بن أبي وقاص أنْ يسبّ عليّاً
الصفحه ١١٨ : الذي يبيّن أمر الله تعالى ، وهو أوّل من يُطبّقه ، وهو الذي يبيّن المحظورات الشرعيّة وهو أول من يجتنبها
الصفحه ٢٢٣ : : « ناس من أمّتي عرضوا عليّ غزاة في سبيل الله » فهي تصف معاوية بالمجاهد.
ثمّ تقول الرواية : «
ملوكا على