الصفحه ٤٣٥ : (١).
وأمّا بالنسبة إلى
التكبير بعد التسليم فإليك الروايات :
فقد روى البخاري في
صحيحه ، في كتاب صفة الصلاة
الصفحه ٤٤١ : ، لكنّ الذي يظهر أنّ مالكا ذهب مذهب الترجيح للحديث الذي رواه ؛ لكون السامع هو المؤمّن لا الداعي ، وذهب
الصفحه ٤٤٩ : ، وعلى رأسهم أبو بكر وعمر وسنأتي على الروايات بخصوص الأمر.
قال تعالى في سورة
المائدة : ( إِنَّمَا
الصفحه ٤٥٠ : عاداه (٤). ورواه أبو الشيخ ، وابن مردويه ، عن
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام (٥).
روت صحاح ومسانيد
الصفحه ٤٥٢ : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ... ) (١). ورواه ابن عساكر وابن المغازلي (٢).
ومن ذلك نستدلّ أنّ
عيد
الصفحه ٤٥٣ : شيئاً ، فالأحاديث الواردة في هذا اليوم والآيات النازلة فيه تدلّل على فضله ، وإليك بعضٌ من تلك الروايات
الصفحه ٤٥٤ : الروايات عند كلّ طوائف المسلمين ، ومن العجيب أنّ كتب الحديث والصحاح وكتب التفسير تنظر إلى الحكم كما هو عند
الصفحه ٤٧٢ : الأوطار : رواه الجماعة ـ يعني الخمسة ـ إلا البخاري (٢).
وروى المتّقي الهندي
في كنز العمال ، عن عليّ بن
الصفحه ٤٧٣ : ، وهو رواية عن أبي يوسف (٣).
وقال في تحفة الأحوذي
: وقد اختلف السلف في ذلك ، فروى مسلم عن زيد بن أرقم