الصفحه ٤١٠ : كغيرهم يعتقدون بالعصمة ، ولكنّهم لم يتركوا للأهواء والمشاعر المغلوطة أنْ تحدّد لهم من هو المعصوم ، بل
الصفحه ٢٨٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عليّ ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين
رضوان الله عليهم أجمعين ، فقال
الصفحه ١٠٩ : مقاماً أسمى من مقام الرسالة ومنزلة النبوة ؟ ومَنْ كان وراء وجود ذلك الكتاب ؟. ومن الذي فرضه على المسلمين
الصفحه ٤٠٩ : وغير ذلك من التهم التي ذكرنا قسما كبيراً منها في بداية الكتاب ، ولكنّهم يعتقدون أنّه لا يجوز الطعن في
الصفحه ٣٠٧ :
الى
الدار الآخرة ، وحين يسأله الملكان في القبر من وليّك ؟ فلا يدري بماذا يجيب ، وفي ذلك سرور
الصفحه ٤٢ : ، يوالون من والى الله تعالى ونبيه والأئمّة المعصومين ، ويعادون أعداءهم ، فهم تحت الأمر الإلهي يتوجّهون إلى
الصفحه ١٤ : والكتابة ، وللإجابة على
كثير من التساؤلات والإشكالات ، والتي طالما يطرحها العامّة علينا أتباع أهل البيت
الصفحه ٤٧٣ : ، فإِنّهُ يَتبَعُ الإمَامَ (١).
وروى مالك في الموطّأ
قال : وروي عن ابن مسعود ، وزيد بن أرقم ، وحذيفة ، خمس
الصفحه ٣٠ : وأقسامهم ، ويتعلّم كيف يتفاعل مع واقعه من خلال تطبيق ما أمر به الأئمّة الأطهار من أهل بيت العصمة والرسالة
الصفحه ٢٩٣ : بزيارة قبر رسول الله ، ومن أحب معرفة المزيد من تلك الآراء فعليه قراءة كتاب ألف سؤال وإشكال لسماحة الشيخ
الصفحه ١١٨ : وعصمة سيّد الخلق أجمعين ، فهو المعصوم قبل البعثة وبعدها ، وهو الأوّل في كلّ خير ، وهو الطاهر المطهّر
الصفحه ١٠٥ : أنّهم
جعلوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شخصاً عاديّاً غير معصوم ، بل إنهم في كثير من الأحيان جعلوه
الصفحه ١٦٧ : تجاوز كلّ الحدود ، حتّى وصل إلى ما يصحّ أنْ يقال عنه مهزلة ليس من مهزلة بعدها ، فبعد أنْ ألصقوا كلّ ما
الصفحه ٤٣٠ : أو فعل مستحدث إلى سنّة نبويّة ، وهذه المسألة هي من نوعيّة ما ذكرنا ، ولذلك كثر الاختلاف فيها.
ولكنّ
الصفحه ٣٩٧ : الطبيعيّة أنّه معصوم في نفسه ، وعاصم لهم من الوقوع في المحظورات ، وعاصم لهم من النوائب والشدائد ، كالطفل