الصفحه ١٠٨ : الطرفين ، فكان في نفس كلّ منهما مرتكزات ثابتة لم تتغير بشيء من المواقف الظاهرة ، بل وربّما طفحت بعض آثارها
الصفحه ١١١ :
في حديث خاص وليس في خطبة على الناس كما مر في شأن النفر الأنصار.
وهلمّ إلى مواقف أخر له مع ابن عباس
الصفحه ١٢٧ : موقف الإمام وموقف عمه
العباس من تلك الشورى ، أمّا عن مواقف بقية الهاشميين فحسبنا معرفة رأي ابن عباس
الصفحه ١٣٧ : ، كما لابدّ لنا أيضاً من قراءة فاحصة للنصوص التاريخية الّتي تلقي أضواءً كاشفة على مواقف المسلمين ـ ومنهم
الصفحه ١٣٨ : عباس وعثمان ـ فإنّ معرفة تلك الوشائج قد تفسّر لنا بعض المواقف من الطرفين أزاء كلّ منهما الآخر
الصفحه ١٨٩ : بمعرفة مواقف هؤلاء عن معرفة
سائر الناس الآخرين الذين ذكرهم ابن المسيب من دون تسمية. ونذكرهم حسب ماذكرهم
الصفحه ٢٠٩ : عن الذاكرة ما مرّ في فترة بين
عهدين عن المرأتين من مواقف خدمت الخالفين بعد النبيّ
الصفحه ٢١١ : صوتها معلنة سخطها تضامناً مع الساخطين حتى صارت من أشدّ المحرّضين ، وإلى بعض مواقفها :
١ ـ لمّا استدعي
الصفحه ٢١٦ : مواقف عثمان من
الساخطين :
ونقتصر أوّلاً على ذكر موقفه من الصحابة
، ثمّ نتبعه بموقفه من بني هاشم ، أمّا
الصفحه ٢٣٥ : والسياسة
لابن قتيبة ١ ق ١ / ٤٣.
(٤) راجع رقم (٢)
الزبير ، ورقم (٤) عبد الرحمن بن عوف من (مواقف سنمّارية
الصفحه ٢٣٦ : ء ثمّ صاروا عليه أخيراً من الأعداء ، وقد مرت بعض مواقف الزبير وابن عوف معه.
أمّا عمرو بن العاص فهو
الصفحه ٢٣٧ : حدود جعلته في مرابع الضلال يغدو ويروح.
والآن إلى بعض مواقفه من عثمان :
فلنقرأ ما ذكره الطبري من
الصفحه ٢٥٠ :
مواقف عثمان مع بني هاشم :
والآن وبعد مسيرة مع جانب من الأحداث
عبر أكثر من عقد من الزمن طالت أيام
الصفحه ٢٩٦ : أتقدّم إليك ألا تنطق ! فسكت مروان ونزل عثمان»(١).
وختاماً فإنّ لابن عباس مواقف مع
الشانئين من قريش
الصفحه ٣٠٦ : التاريخ أحداً منهم كان قائداً أو أميراً أو عريفاً ، بل
وحتى جندياً كسائر المقاتلين. وقد مرّت بنا في مواقف