الصفحه ١٧٩ : ومروان في صلبه ، فمروان فضض من لعنة الله»(٥).
ولمّا رد عثمان عمه الحكم بن أبي العاص
طريد النبيّ
الصفحه ٥٠ : كراهية الناس أعظم من كراهتهم لغيرنا ، حسداً منهم لنا وحقداً علينا ، وانا لنعلم انّ عند صاحبنا عهداً هو
الصفحه ٤٧ :
وهذا الخبر قبل التعليق عليه ننبّه
القارئ إلى أنّه رواه كلّ من أحمد بن حنبل(١) ، والفسوي
الصفحه ٣٠ : المحدق بالأمة. وبينا تتنازعه الهواجس والوساوس ، وتتقاذفه الأحزان والأحلام ، من فقد النبيّ
الصفحه ٢٢٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
جماعة يمنعون من ظلمك ويأخذونك بالحقّ ، فاخرج فخاصم القوم إلى أزواج النبيّ
الصفحه ٢٣ : من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا : لا قال : هل عندك يا عمر من علم
الصفحه ٣٢٤ : ء أولئك فصلّى بهم ركعة أخرى ثمّ سلّم عليهم(١).
ولا نجد لأيّ من العبادلة الذين كانوا
يومئذ معه ما يتصل
الصفحه ٢٥٩ :
وقاص وفيه : «فأدبر عليّ مسرعاً كأنّي أنظر إلى غبار قدميه يسطح»(٣).
ولا يبعد من مناوئي الإمام من
الصفحه ٢٢٦ : »(٢).
١١ ـ وروى المدائني بسنده عن ابن سيرين
قال : «لم يكن أحد من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أشدّ
الصفحه ٢١٠ : تنقيص العطاء ، هو بدء العناء ، وبالتالي انتهى إلى مزيد من البلاء ، وهو ممّا حمل العقاد على نقد موقف
الصفحه ٢٠٩ : البخاري في صحيحه عن عائشة : «إنّ نساء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كنّ حزبين ، فحزب فيه عائشة وحفصة
الصفحه ٣٤٧ :
عندما كان عثمان محاصراً
، وعيّن أميراً للحج من عنده»(١).
وهذا يمكن قبوله إذا تذكرنا ما مرّ من دخول
الصفحه ١٨ :
بمصائر الأمور بعد ما
رأوا مكاشفة بقية من حضر في بيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في استبعادهم عن
الصفحه ٢٧ : ، وعامل إظهار الحقيقة فربما غلب الثاني فأظهره ، كما صنعه كثير من الكتّاب المحدَثين وانّهم على ما بينهم من
الصفحه ٢٨٤ : صحيح مسلم ٨ / ١٢٣ قوله عليهالسلام في أمتي اثنا عشر
منافقاً وهم الذين قصدوا قتل النبيّ عليهالسلام
ليلة