الصفحه ١٧٤ : النبيّ ولا من سيرة الشيخين في شيء ... اهـ»(٢).
والآن إلى شيء من سيرة عمر الّتي خالفها
عثمان عملاً واحتج
الصفحه ١٤٨ : محاورة عبد الرحمن للإمام ولعثمان في البيعة على كتاب الله وسنة نبيه وسيرة الشيخين فتلك المناورة هي أولى من
الصفحه ١٧٧ :
ألم يعزل عامله الّذي أنفق عشرة دراهم
لاتخاذ بيت لقضاء الحاجة أخذها من بيت المال وقال : «أما وجدت
الصفحه ٧٨ : الهاشمية
، إن لم يكن مميزاً على كثير من أهل بيته سيرة ومنهاجاً ، وقوة وحجاجاً. فلماذا لا يكون تعامله مع عمر
الصفحه ١٢٨ : عليّاً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملنّ بكتاب الله
وسنّة نبيّه وسيرة الخليفتين من بعده ؟ قال : أعمل
الصفحه ١٥ : و ٣٣٣ ط المكتبة التجارية الكبرى بالقاهرة.
(٢) صحيح البخاري ٣ /
٦١ مطبعة التقدم العلمية ١٣٢٠. وليس من
الصفحه ١٧٣ : ، فركب معهما إلى الشِرب ، ووافاهم معاوية قادماً من الشام فأدركته المنافية فقال : إن كان هذا الشِرب
الصفحه ١٣٣ : (١).
وذهب الدكتور أحمد صبحي إلى أنّ عبد
الرحمن قد بنى اختياره على قاعدة غير معروفة في الشرع ، إذ قرن سيرة
الصفحه ١٨٦ : اُمتي على يدي غلمة سفهاء من قريش» كما أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الفتن باب قول النبيّ
الصفحه ٢٠ : بعليّ عليهالسلام
ليستعيد منه ما أمره بتبليغه ويتولى عليّ عليهالسلام
ذلك ، فرجع أبو بكر إلى النبيّ
الصفحه ١١ : العظام ، لذلك تغيّرت الموازين عند المحدثين من كتاب محققين.
فهم بين عاملَين قويين ، عامل القداسة
لكل
الصفحه ٢٩٠ : ، أكثر وأعظم من اختصاصه لعثمان ، فَنَفَس عثمان ذلك عليه فتباعد ما بين قلبيهما ...».
إلى أن قال : «ثمّ
الصفحه ٣١٦ : من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولا رآه ، لأنه خرج إلى الطائف طفلا لا يعقل حين نفى النبيّ
الصفحه ٣١ : الله عليه (وآله) وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا : لا. قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا.
فقال
الصفحه ١٣٠ : محبوكة بحنكة لتولية عثمان دون غيره.
وحسبنا ما مرّ من قول عمر نفسه : «والذي
نفسي بيده لأردنّها إلى الّذي