الصفحه ٤٦٢ : :
أَلَمْ تَعْلَمُوا (٤) أَنَّا وجَدْنَا مُحَمَّداً
نَبِيّاً كَمُوسى خُطَّ فِي أَوَّلِ
الصفحه ٣٤٨ : سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ
مُعَاوِيَةَ بْنِ حُكَيْمٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ
الصفحه ٢٣٩ : ». وفي « ف » : « قد تمّ الجزء
الأوّل من كتاب الحجّة من كتاب الكافي لأبي جعفر محمّد بن يعقوب الكليني
الصفحه ٤٥٨ :
، عَلَيْهِ بَهَاءُ الْمُلُوكِ (١) وَسِيمَاءُ الْأَنْبِيَاءِ ، وذلِكَ أَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ
قَالَ بِالْبَدَا
الصفحه ٤٩٢ : (٢) ؛ وأَمَّا
لَيْلِي فَمُسَهَّدٌ (٣) ، وهَمٌّ (٤) لَايَبْرَحُ مِنْ قَلْبِي أَوْ يَخْتَارَ اللهُ لِي
دَارَكَ
الصفحه ٧٠٣ :
من كلام الإمام عليهالسلام. والأوّل على هذا أصوب ».
(٦)
ساخت بهم الأرض : خَسَفت. ويعدّى بالهمزة
الصفحه ٦١٣ : اثْنَتَيْنِ وثَلَاثِينَ ومِائَتَيْنِ ؛ وقُبِضَ عليهالسلام يَوْمَ الْجُمُعَةِ لِثَمَانِ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ
الصفحه ٦٧٥ : » : « يَرُبّونها ». يقال : ربّ الولدَ وربّاه ، وهما بمعنى.
والأوّل مضاعف والثاني ناقص واويّ من التفعيل.
الصفحه ٤٧٨ : ، فَقَالَ : رَحِمَكَ اللهُ يَا (٥) أَبَا الْحَسَنِ ، كُنْتَ أَوَّلَ الْقَوْمِ إِسْلَاماً ،
وأَخْلَصَهُمْ
الصفحه ٣٣٩ : رَقَبَتَكَ شَيْئاً لَايَذْهَبُ مِنْ رَقَبَتِكَ أَبَداً ،
فَقَالَ : وأَيُّ شَيْءٍ ذلِكَ؟ فَقُلْتُ (٥) لَهُ
الصفحه ١٥٣ :
عَبْدِ
الْمُطَّلِبِ ، فَلَمْ يُعْرَفْ أَيٌّ مِنْ أَيٍّ ، فَإِذَا طَلَعَ نَجْمُكُمْ
فَاحْمَدُوا
الصفحه ٣٤٧ : أَوْلى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ ،
وعَلِيٌّ أَوْلى بِهِ (٢) مِنْ بَعْدِي ».
فَقِيلَ لَهُ :
مَا
الصفحه ٦٨ : الوافي : « يعني لم يؤذن لنا في
شأن أحد قبلك أن نخبره بذلك ، فأنت أوّل من أخبرناه بإمامته ».
(٣)
في
الصفحه ٤٥٣ : كذّاب ، واميّة بن قيس الذي روى عنه أحمد أيضاً ضعيف متّصف بالكذب ،
وردّ الخبر أولى من التكلّف في تأويله
الصفحه ٢٨٧ : الحديث والحديث
الأوّل من هذا الباب : الوافي ، ج ٣ ، ص ٦٦٦ ؛ مرآة
العقول
، ج ٤ ، ص ٢٥٨.
(٧)
الوافي