الصفحه ٦٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يَقُولُ : « أَنَا أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
أَنْفُسِهِمْ ، ثُمَّ أَخِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي
الصفحه ٦٨٨ : ، فَشَهِدُوا لِي عِنْدَ
مُعَاوِيَةَ (٨)
قَالَ سُلَيْمٌ :
وقَدْ سَمِعْتُ ذلِكَ مِنْ سَلْمَانَ (٩) وأَبِي ذَرٍّ
الصفحه ٣٥٤ : . ومضى معنى القطيعة في الحديث الأوّل من هذا
الباب. راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٨٢ ( قطع ).
(٣)
الوافي
الصفحه ٢٣١ :
حَتّى دَخَلَ (١) عَلَيْهِ بَنُو
أَخِيهِ : بَنُو مُعَاوِيَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ
الصفحه ٣٥٥ : عَلى جِهَةِ الْمِلْكِ ، وإِنَّهُ أَوْلى بِهَا مِنَ
الَّذِينَ هِيَ (٩) فِي أَيْدِيهِمْ
الصفحه ١٢ : : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ولِيَّ اللهِ وأَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ، تَصَدَّقْ عَلى
الصفحه ٥١٤ : ، وقوله : « منها خير أهل الأرض »
جملة اخرى. ولم يذكر المفعول به في الاولى ؛ لدلالة الجملة الثانية عليه
الصفحه ٤٩٠ : ، ح ١ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام
، قال : « إنّ بنات الأنبياء لا يطمثن ، وإنّما الطمث عقوبة ، وأوّل من
الصفحه ٢١٧ : ».
(٢)
في حاشية « بر » : « منّنتك ». وقوله : « منّتك » ، أي أعطتك نفسك في الخلوة هذه
الخصلة الذميمة ؛ من
الصفحه ٨٦ : ، ومُعَاوِيَةَ الْجَعْفَرِيَّ ، وَيَحْيَى
بْنَ الْحُسَيْنِ بْنِ زَيْدِ (١) بْنِ عَلِيٍّ ، وسَعْدَ بْنَ عِمْرَانَ
الصفحه ٢٤٦ : : العلامة ، وعلى الثاني يكون المعنى : ما سترت علامة تدلّ
على سبيل الحقّ. وفي مجمع البحرين : « ويقال في ما
الصفحه ٣٤٠ :
مِنْ عَلِيِّ بْنِ
أَبِي طَالِبٍ عليهالسلام ، وشَهِدَ (١) عَلَيْهِ بِالْكُفْرِ ، أَوْ جَهْمِيٌّ
الصفحه ١٠٦ : الثاني عليهالسلام ».
(٨)
قال الجوهري : « والنُوب والنُوبَةُ أيضاً : جيل من السُودان. الواحد : نُوبيّ
الصفحه ١٠٠ : أَصْحَابِنَا ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ
مُعَاوِيَةَ بْنِ حُكَيْمٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَصْرٍ ، قَالَ
الصفحه ٤٤٠ : الْأَنْبِيَاءَ وأَنْتَ بُعِثْتَ آخِرَهُمْ
وخَاتَمَهُمْ؟
قَالَ (٣) : إِنِّي كُنْتُ
أَوَّلَ مَنْ آمَنَ بِرَبِّي