الصفحه ٧٠٨ : القمّي : + « لكم ».
(٢)
في « ج ، ض ، ف ، بر ، بس ، بف » والوافي وتفسير القمّي والبحار : « فكان
الصفحه ٧١٠ :
إِلَى اللهِ ».
قُلْتُ : فَأَنْتَ (١) صَاحِبُ السَّيْفِ (٢)؟ قَالَ : « كُلُّنَا صَاحِبُ السَّيْفِ
الصفحه ٩٤ :
ثُمَّ إِنَّ
عَلِيّاً عليهالسلام الْتَفَتَ إِلَى الْعَبَّاسِ ، فَقَالَ : « يَا أَخِي ،
إِنِّي
الصفحه ١٣١ : ٢٥٩ ،
بعنوان « الحسن بن وجناء النصيبي ». وذكره النجاشي في طريقه إلى محمّد بن أحمد بن
عبد الله بن مهران
الصفحه ٢٢٢ :
دُخِلَ بِهِمُ
الزُّقَاقَ ، ورَجَعَ أَبُو عَبْدِ اللهِ عليهالسلام إِلى مَنْزِلِهِ ، فَلَمْ
الصفحه ٢٢٨ :
فَرَسِهِ ،
فَطَرَحْتَهُ ، وحَمَلَ عَلَيْكَ آخَرُ خَارِجٌ مِنْ زُقَاقِ آلِ أَبِي عَمَّارٍ
الصفحه ٣٤٢ :
الْمُسْلِمِينَ
ونَكَثَ صَفْقَةَ (١) الْإِمَامِ (٢) ، جَاءَ إِلَى اللهِ ـ عَزَّ وجَلَّ
الصفحه ٤٣٧ : « ف » : « فيها ».
(٥)
الوافي ، ج ٣ ، ص ٧٢٢ ؛ وفي البحار ، ج ١٥ ، ص ٢٥١ ، ح ٥ ، إلى
قوله : « مسجداً يصلّي الناس
الصفحه ٤٤١ : أَنْ
لَا إِلهَ إِلاَّ اللهُ ـ ثَلَاثاً ـ أَشْهَدُ (١١) أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ ـ ثَلَاثاً
الصفحه ٥١٢ :
قَالَ : « وَ (١) أُهْدِيَ (٢) إِلَى الْكَلْبِيَّةِ
(٣) جُوَنٌ (٤) لِتَسْتَعِينَ بِهَا عَلى
الصفحه ٢٣٠ : ،
لَايَنْتَطِحُ فِي دَمِكَ عَنْزَانِ (١) ». قَالَ : فَقُلْتُ : مَتى (٢) ذَاكَ؟ قَالَ : «
إِذَا دُعِيتَ إِلَى
الصفحه ٣٤٠ : : « اكتب
بسم الله الرحمن الرحيم » إلى قوله : « يسعى بذمّتهم أدناهم » ؛ البحار ، ج ٢٧ ، ص ٦٩ ، ح ٦ ؛ وج
٤٧
الصفحه ٤٢٨ : : + « فيهم ».
(٢)
في « ب ، ض » والوسائل : ـ « لي ». وفي « ف » : « لما ».
(٣)
إشارة إلى الآية ١٠٦ من سورة
الصفحه ٤٦٤ :
إِلى أَبِي طَالِبٍ ، فَقَالَ لَهُ : يَا عَمِّ ، كَيْفَ تَرى حَسَبِي فِيكُمْ؟
فَقَالَ لَهُ : و (٢) مَا
الصفحه ٣٩٣ :
، ج ١ ، ص ١٦٥ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام
، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٣ ، ص ٨٨٨ ، ح ١٥٣٠ ؛ البحار