الصفحه ٣٣٨ : ».
(٦)
في « ف » : « فدعا له ».
(٧)
في « ف » : « خطب ».
(٨)
في البحار ، ج ٢١ : ـ « قال دعني حتّى ـ إلى
الصفحه ٣٩٥ :
جَعْفَرٍ عليهالسلام فِي قَوْلِهِ تَعَالى : ( قُلْ هذِهِ سَبِيلِي
أَدْعُوا إِلَى اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا
الصفحه ٤٦٥ : هَارِباً حَتّى جَاءَ إِلى جَبَلٍ بِمَكَّةَ (٣) ـ يُقَالُ لَهُ :
الْحَجُونُ ـ فَصَارَ إِلَيْهِ
الصفحه ٥٥٦ : (٢) ، وتَرْجِعُ إِلى
بَيْتِكَ؟
فَقَالَ لِي :
وهَلْ (٣) تَعْرِفُ بَيْتَ (٤) الْمَقْدِسِ؟ قُلْتُ (٥) : لَا
الصفحه ٣٣٩ : « ج » : « فكتب ».
(٢)
في البحار ، ج ٢٧ و ٤٨ : ـ « سفيان ».
(٣)
في « ف ، بر » والبحار ، ج ٢٧ و ٤٨ : « فقال
الصفحه ٣٦٨ : محمّد الموجب لسبق القلم إلى « عن معلّى بن محمّد » بعد كتابة « الحسين
بن محمّد ». راجع : معجم رجال الحديث
الصفحه ٣٦٩ : ».
(٩)
آل عمران (٣) : ٧. وفي البحار ، ج ٢٣ : + « وهم ».
الصفحه ٣٧٩ : ( اسْتَكْبَرْتُمْ ) (٣) (
فَفَرِيقاً ) مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ ( كَذَّبْتُمْ
وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ ) (٤) ». (٥)
١١١٩
الصفحه ٤٤٤ : إِلى مَكَانٍ ، فَخَلّى عَنْهُ (٦) ، فَقَالَ لَهُ :
يَا جَبْرَئِيلُ ، أَتُخَلِّينِي (٧) عَلى هذِهِ
الصفحه ٧٣٢ : » والوافي والوسائل والبحار : « ذلك ».
(٧)
في « ب » : « ما ذلك إلينا وذلك إلينا » بدل « وذلك ـ إلى ـ إلينا
الصفحه ٢٨٢ : يَقُولُونَ فِي حَدَاثَةِ سِنِّكَ ، فَقَالَ :
« إِنَّ اللهَ تَعَالى أَوْحى إِلى دَاوُدَ أَنْ يَسْتَخْلِفَ
الصفحه ٢٩٧ : )
__________________
(١)
في « ج ، بس » : « إلى ».
(٢)
هكذا في « ب ، ج ، ض ، ف ، بر » وحاشية « بح ، بس ، بف » والوافي والبحار
الصفحه ٣٧٨ :
__________________
(١)
البقرة (٢) : ٢٠٨. وفي البحار : ـ « وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ
لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
الصفحه ٥١٩ : الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام
، مع زيادة في أوّله واختلاف الوافي ، ج ٣ ، ص ٧٦٦ ، ح ١٣٩٠ ؛ البحار ، ج ٤٦
الصفحه ٥٢٨ : « ف » : « وقبض ».
(٧)
في البحار : ـ « في القبر ـ إلى ـ والحسن بن عليّ عليهمالسلام
».
(٨)
في