الصفحه ٢٦ : ، ومِيرَاثَ الْعِلْمِ ، وآثَارَ عِلْمِ النُّبُوَّةِ ، فَقَالَ : ( قُلْ لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ
الصفحه ٨٨ : يُزَوِّجَ أُخْتَهُ ، فَلَيْسَ لَهُ أَنْ
يُزَوِّجَهَا إِلاَّ بِإِذْنِهِ وأَمْرِهِ ، فَإِنَّهُ أَعْرَفُ
الصفحه ٩٦ : ، ج ٢ ، ص ٣١ ( خسأ ).
(٤)
في « حاشية « ج » والبحار : + « شرّ ».
(٥)
في « ج » : « الشياطين ».
(٦)
في « بح
الصفحه ١٠٧ : إِلاَّ
مِنِّي؟ ». فَقُلْتُ : صَدَقْتَ جُعِلْتُ فِدَاكَ. (٩)
٧٤ ـ بَابُ
الْإِشَارَةِ والنَّصِّ عَلى
الصفحه ٢٠٢ : ، و (٣) نَزَلْتُ فِي بَعْضِ مَنَازِلِهَا ، لَمْ أَشْعُرْ إِلاَّ
ورَجُلٌ مَدَنِيٌّ (٤) مِنْ بَعْضِ مُوَلَّدِيهَا
الصفحه ٢١٢ : الراء وتشديد الهمزة ـ صفة للعقيل ـ كما
زعم ـ وهو بعيد ؛ لأنّ الرَؤّاس بايع الرؤوس ، إلاّ أن يقال : اطلق
الصفحه ٢١٤ : (٢) ، فَأَثْقُلُ (٣) عَنْهَا ، وأُرِيدُ الْحَجَّ فَمَا أُدْرِكُهُ إِلاَّ
بَعْدَ كَدٍّ وتَعَبٍ ومَشَقَّةٍ عَلى
الصفحه ٢٢٠ : بَعْدَ ذلِكَ إِلاَّ قَلِيلاً ـ عِشْرِينَ لَيْلَةً أَوْ نَحْوَهَا ـ حَتّى
قَدِمَتْ رُسُلُ أَبِي جَعْفَرٍ
الصفحه ٢٤٨ : ) الشَّعْرَ (١٥) بِشَعْرَتَيْنِ ، حَتّى لَايَبْقى (١٦) إِلاَّ نَحْنُ
وشِيعَتُنَا ». (١٧
الصفحه ٢٤٩ : تُمَيَّزُوا (٣) ؛ لَاوَ اللهِ ، لَايَكُونُ (٤) مَا تَمُدُّونَ
إِلَيْهِ أَعْيُنَكُمْ إِلاَّ بَعْدَ إِيَاسٍ
الصفحه ٢٧٦ : ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٣ ، ص ٦٦٢ ، ح ١٢٦٥ ؛ البحار ، ج ٢٧ ، ص ٢٩٣ ، ح ٦.
(٤)
في مرآة
العقول
الصفحه ٣٢٩ : الْعِلْمُ إِلاَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ نَزَلَ عَلَيْهِمْ جَبْرَئِيلُ عليهالسلام ». (٣)
١٠٥٢ / ٦. عِدَّةٌ
الصفحه ٣٤١ :
لَهُ يُجْهِدُ
نَفْسَهُ بِالطَّاعَةِ لِإِمَامِهِ والنَّصِيحَةِ (١) إِلاَّ كَانَ
مَعَنَا فِي
الصفحه ٣٥٢ :
الضِّيَاعِ (٢) وَلَامِمَّنْ (٣) يَلِي الْأَعْمَالَ يَأْكُلُ حَلَالاً غَيْرِي إِلاَّ مَنْ
طَيَّبُوا لَهُ ذلِكَ
الصفحه ٣٩٢ : لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا
لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً إِلاّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ
ذلِكَ