الصفحه ٦٣٥ : (٤) أَقُولُ فِي
نَفْسِي : لَيْتَهُ أَخْلَفَ عَلَيَّ دَابَّةً (٥) ؛ إِذْ كُنْتُ اغْتَمَمْتُ بِقَوْلِهِ
الصفحه ٦٣٨ :
أَبْيَضُ ،
فَأَرَادَ (١) الْوَكِيلُ الْخَادِمَ عَلى نَفْسِهِ ، فَأَبى إِلاَّ أَنْ
(٢) يَأْتِيَهُ
الصفحه ٦٤٠ : ، اسْقِهِ » ورُبَّمَا حَدَّثْتُ نَفْسِي
بِالنُّهُوضِ ، فَأُفَكِّرُ فِي ذلِكَ (٢) ، فَيَقُولُ : « يَا غُلَامُ
الصفحه ٦٤١ : » قَالَ : ونَاوَلَنِي عِرْقاً لَمْ أَفْهَمْهُ مِنَ الْعُرُوقِ
الَّتِي تُفْصَدُ (١١) ، فَقُلْتُ فِي نَفْسِي
الصفحه ٦٥٦ : اللهَ فِي هذَا الْمَالِ ؛ وأَوْصى إِلَيَّ ،
فَمَاتَ (١١)
فَقُلْتُ فِي
نَفْسِي : لَمْ يَكُنْ أَبِي
الصفحه ٦٦٩ :
الدَّابَّةَ
والسَّيْفَ والْمِنْطَقَةَ بِسَبْعِمِائَةِ (١) دِينَارٍ فِي نَفْسِي ، ولَمْ أُطْلِعْ
الصفحه ٦٧٥ : قُلْتُ (٤) فِي نَفْسِي :
لِي حَوَانِيتُ اشْتَرَيْتُهَا بِخَمْسِمِائَةٍ (٥) وثَلَاثِينَ
دِينَاراً قَدْ
الصفحه ٦٧٦ : نَفْسِي بِرَدِّهَا
، وأَنْ لَا أُرْزَأَ (٢) مِنْ ثَمَنِهَا شَيْئاً ، فَخُذْهَا ، فَذَهَبَ الْعَلَوِيُّ
الصفحه ٧٠١ : للطوسي ، ص ١٥١ ، ح ١١٢ ،
وفي كلّها بسندها عن الكليني. وراجع المصادر التي ذكرنا ذيل ح ٧ من نفس الباب
الصفحه ٧٠٢ : « ض ، بح ، جر » والمطبوع : « العصفوري
».
وتقدّم
ذيل ح ٦ من نفس الباب أنّ الصواب هو العصفري.
الصفحه ٧٠٤ : الْأَصَمِّ ، عَنْ كَرَّامٍ ، قَالَ :
حَلَفْتُ فِيمَا
بَيْنِي وبَيْنَ نَفْسِي أَلاَّ آكُلَ طَعَاماً
الصفحه ٧٠٥ : نفسه
صوماً معلوماً ... ، ح ٦٥٥٨ ، والتهذيب ، ج ٤ ، ص ٢٣٣ ، ح ٦٨٣ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ١٠٠ ، ح ٣٢٥
الصفحه ٧٠٧ : ) عِنْدَ نَفْسِهَا
غُلَاماً ، فَلَمَّا وضَعَتْهَا (١٢) قَالَتْ : رَبِّ إِنِّي وضَعْتُهَا أُنْثى ولَيْسَ
الصفحه ٧٠٩ : « ب ، ض » : ـ « عن ». وفي « بر » : « من ».
(١٠)
في « ب » : ـ « عليّ ».
(١١)
أي حبست نفسي على نصرتك وموالاة
الصفحه ٧٤٣ :
٣٤٩
٨
١
١٠٦ ـ باب سيرة الإمام في نفسه وفي
المطعم والملبس إذا ولي الأمر