الصفحه ١٧٢ : : إِي والَّذِي
نَفْسِي بِيَدِهِ.
قَالَ : « فَمَا
قَالَا لَكَ؟ » فَأَخْبَرَهُ ، فَقَالَ (١٥) : « قُلْ
الصفحه ١٧٦ : : الإنسان ». وقال ابن الأثير : « النَسَمَةُ : النفس
والروح وكلّ دابّة فيها روح فهي نَسَمَة ». فبرأ النسمة
الصفحه ١٧٧ : ». وأمّا « الاقتحام » فهو
مصدر اقتحم الإنسانُ الأمرَ العظيمَ ، إذا رمى نفسه فيه من غير رويّة وتثبّت
الصفحه ١٨٠ : ».
(٣)
« فَقَرَّبَ » ، أي أدناني من نفسه ، ودعاني إلى مكان قريب. و « رحّب » ، أي رحّب
بها ، أي قال بها : مرحباً ، أو
الصفحه ١٨٥ : وعُقُوبَةٌ ، فَقُلْتُ فِي
نَفْسِي :
__________________
(١)
في « ب ، ف ، بر » : « معلى ».
(٢)
في
الصفحه ١٩٣ : نَفْسِي وعَلَيْكَ ، وإِنَّمَا
يُرِيدُنِي لَايُرِيدُكَ (٤) ، فَتَنَحَّ عَنِّي (٥) لَا تَهْلِكْ ، وتُعِينَ
الصفحه ١٩٤ : (٤) ، فَأَنْتَ (٥) هُوَ؟ قَالَ : « لَا ، مَا أَقُولُ ذلِكَ (٦) ». قَالَ :
فَقُلْتُ (٧) فِي نَفْسِي : لَمْ أُصِبْ
الصفحه ٢٠٠ : ».
فَقُلْتُ فِي
نَفْسِي : واللهِ ، مَا كَانَ لِهذَا ذِكْرٌ ، فَلَمَّا مَضَيْتُ وكُنْتُ فِي
بَعْضِ الطَّرِيقِ
الصفحه ٢٠٣ :
وإِرَادَتِي ، فَأَرْشِدْنِي إِلى خَيْرِ الْأَدْيَانِ.
فَوَقَعَ فِي
نَفْسِي أَنْ آتِيَ الرِّضَا عليهالسلام
الصفحه ٢٠٨ : ) أَفَقَتْلُ (١٣) الصَّيْدِ
أَعْظَمُ ، أَمْ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ؟
وَجَعَلَ لِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٢١٤ : نَفْسِي ؛ فَاطْلُبْ غَيْرِي ، وسَلْهُ
ذلِكَ ، ولَاتُعْلِمْهُمْ أَنَّكَ جِئْتَنِي ».
فَقَالَ لَهُ :
إِنَّ
الصفحه ٢١٦ : : « السُدَّةُ : كالظُلَّةُ على الباب ، لتقي البابَ من المطر.
وقيل : هي البابُ نفسه. وقيل : هي الساحة بين يديه
الصفحه ٢١٨ : إِذَا أَحْفَلَ (١) ـ يَعْنِي إِذَا أَجْهَدَ (٢) نَفْسَهُ ـ ومَا
لِلْأَمْرِ مِنْ (٣) بُدٍّ أَنْ يَقَعَ
الصفحه ٢٣٠ : الْحَسَنِ عَلى مِنْبَرِ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم يَدْعُو إِلى نَفْسِهِ قَدْ تَسَمّى
الصفحه ٢٣٦ : ، فَإِنِّي أُوصِي نَفْسِي بِتَقْوَى
اللهِ ، وبِهَا أُوصِيكَ ؛ فَإِنَّهَا وصِيَّةُ اللهِ فِي الْأَوَّلِينَ