الصفحه ١٠ :
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ ) ثُمَّ صَارَتْ
مِنْ (١) بَعْدِ
الصفحه ٢٦ : كُنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ ) (١٠) قَالَ : الْكِتَابُ : (١١) الذِّكْرُ ، وَأَهْلُهُ : آلُ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٣٤ :
دَفَعَ إِلَيْهِ الْكِتَابَ والسِّلَاحَ ، وقَالَ (٨) لِابْنِهِ
الْحَسَنِ عليهالسلام : « يَا بُنَيَّ
الصفحه ٣٥ : » : ـ « كتبه وسلاحه ».
(٢)
في « ج » : « إلى ».
(٣)
في الوافي وكتاب سليم بن قيس : + « له ».
(٤)
في « ه
الصفحه ٨٧ : : « لعلّالمراد : أوصيت إلى إبراهيم ، فهو عطف على « إليه »
بحذف العاطف ، وفي كتاب العيون : وإلى إبراهيم ، وهو
الصفحه ٩٢ : الكتاب « لعن الله من فضّه » خاف على نفسه أن يلجئوه إلى الفضّ ،
فقال : قم يا أبا الحسن ، فإنّي أخاف أن
الصفحه ٢٨٠ : زَكَرِيَّا ، فَوَرِثَهُ ابْنُهُ يَحْيَى
الْكِتَابَ والْحِكْمَةَ وهُوَ صَبِيٌّ صَغِيرٌ ؛ أَمَا تَسْمَعُ
الصفحه ٣١٦ :
جَعْفَرٍ عليهالسلام ، فَقُلْتُ : مَتى عَهْدُكَ بِصَاحِبِ (٨) الْكِتَابِ؟ قَالَ
: السَّاعَةَ ، وإِذَا فِي
الصفحه ٤١٨ : : « وَ (١) يَزْدَادُونَ بِوَلَايَةِ الْوَصِيِّ إِيمَاناً ».
قُلْتُ : ( وَلا
يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٤٥٤ : (١١) ، وجَعَلَكُمْ أَهْلَ بَيْتِ نَبِيِّهِ ، واسْتَوْدَعَكُمْ
عِلْمَهُ (١٢) ، وأَوْرَثَكُمْ كِتَابَهُ
الصفحه ٤٩١ : ،
بَلى (٩) وفِي كِتَابِ اللهِ لِي (١٠) أَنْعَمُ الْقَبُولِ ( إِنّا ) (١١) ( لِلّهِ
وَإِنّا إِلَيْهِ
الصفحه ٦٠٤ : السِّجْنِ ثَمَانَ (١٢) سِنِينَ.
ثُمَّ ورَدَ
عَلَيَّ مِنْهُ فِي السِّجْنِ (١٣) كِتَابٌ فِيهِ : « يَا
الصفحه ٦٢٠ : والْعَبَّاسِيَّةِ
والْقُوَّادِ والْكُتَّابِ (٣) والْقُضَاةِ والْمُعَدَّلِينَ ، وقَالَ (٤) : هذَا الْحَسَنُ
بْنُ
الصفحه ٦٤٢ : ، ولَا أَعْرِفُهُ فِي شَيْءٍ مِنَ الطِّبِّ ،
ولَاقَرَأْتُهُ فِي كِتَابٍ (٩) ، ولَا أَعْلَمُ فِي (١٠
الصفحه ٦٧٢ : الْخَادِمَيْنِ مُسْكِراً ،
فَمَا خَرَجُوا مِنَ الْكُوفَةِ حَتّى ورَدَ كِتَابٌ مِنَ الْعَسْكَرِ بِرَدِّ
الْخَادِمِ