الصفحه ٤٥٣ : ـ هو الأوّل ؛ فإنّه يرد على الثاني والثالث
أوّلاً بأنّه لو كان ذاك المستودع للوصايا أبا طالب ، لما أخّر
الصفحه ٤٧٦ : » الثالث.
وضُبط « ابن » في « بر » هناوفيما يأتي بالنصب.
(٩)
في « ج » : « سُوّي » على بناء المجهول.
(١٠
الصفحه ٤٧٧ : « ب ، ج ، ف ، بح ، بس » وخصائص الأئمّة : ـ « ابنك » الثالث.
(٥)
خصائص
الأئمّة
عليهمالسلام ، ص ٦٤ ، ومن دلائله
الصفحه ٥٤٨ : تَشْتَبِهُ ، ولكِنَّ الثَّالِثَ مِنَ الْقَوْمِ أَصِفُ لَكَ مَا
يَخْرُجُ مِنْ نَسْلِهِ ، وإِنَّهُ عِنْدَكُمْ
الصفحه ٥٦٠ : ، وَالثَّانِيَةُ مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم مُخْلَصاً (٤) ، والثَّالِثَةُ نَحْنُ أَهْلُ
الصفحه ٥٧٣ : ثَالِثٌ ، فَقُلْتُ (٦) : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، هذَا الْعِيدُ قَدْ أَظَلَّنَا (٧) ، ولَاوَ اللهِ ،
مَا
الصفحه ٥٩١ : )
في « ف » : « شيث ». وفي « بح » : « شيب ».
(١١)
في الإرشاد : « فبهتّ أنظر إليه فتبسّم وأخذ الثالثة
الصفحه ٦٨٧ : محمّد ، عن ابن أبي عمير ، عن عُمر بن اذينة ، عن أبان
بن أبي عيّاش.
الثالث :
عليّ بن محمّد ، عن أحمد بن
الصفحه ٦٩٧ : (٦)
__________________
الثالث :
أن يكون التجوّز في لفظ الذرّيّة ، فاريد بها العشيرة مجازاً ، أو يراد بها ما
يعمّ الولادة
الصفحه ٧٣٠ : عليهالسلام ؛ تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٦٣ ، ح ٦١ ، عن إبراهيم بن محمّد ، عن أبي الحسن الثالث عليهالسلام
الصفحه ٢٣ :
الِاسْمَ الْأَكْبَرَ ، وَهُوَ الْكِتَابُ الَّذِي يُعْلَمُ بِهِ عِلْمُ كُلِّ
شَيْءٍ الَّذِي كَانَ مَعَ
الصفحه ٢٥ : تَضِلُّوا : كِتَابَ
اللهِ (٦) عَزَّ وجَلَّ ، وَأَهْلَ بَيْتِي عِتْرَتِي ؛ أَيُّهَا النَّاسُ ، اسْمَعُوا
الصفحه ٤٧ : الْكِتَابِ (٢) ورَاثَةً مِنَ
النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أَضَافَهَا اللهُ ـ عَزَّ وجَلَّ ـ لَهُ فِي
الصفحه ٨٨ :
إِخْوَتَهُ ـ الَّذِينَ سَمَّيْتُهُمْ فِي (٢) كِتَابِي هذَا ـ أَقَرَّهُمْ ؛ وإِنْ كَرِهَ ، فَلَهُ أَنْ
الصفحه ٩٠ :
وَقَدْ
أَوْصَيْتُهُنَّ بِمِثْلِ مَا ذَكَرْتُ فِي (١) كِتَابِي هذَا ، وجَعَلْتُ اللهَ ـ عَزَّ